الصفحه ٢٦٧ : ».
وأخرجه الترمذي في (باب ما جاء في قتل
الحيات) ٤ / ٧٦ (١٤٨٣) عن الليث بن شهاب عن سالم بن عبد الله عن أبيه
الصفحه ٢٠٥ : اليربوعي ، وقيل : اسمه جرير ، وعبد الله ، وقيل :
الكلحبة اسم أمه ، أحد فرسان تميم وشعرائها في الجاهلية
الصفحه ٤٢٦ :
ولا ذاكر
الله إلّا قليلا (٤)
__________________
ابن خالويه في
القراءات الشاذة ٩٥ أنها قرا
الصفحه ٤٩٩ : في بلد الله
الحرام ، فبرك ولم يقبل الوصول إلى الكعبة.
المفردات : المفر : المخرج والملجأ.
الأشرم
الصفحه ٦٠٥ :
غدا ، إذا أكرمك ، وإذا والله أكرمك ، وإذا والله (١) لا أحرمك.
ويجب الرفع في
قولك لمن قال : أزورك
الصفحه ٦٣٨ :
(بَيْتِهِ مُهاجِراً
إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ)(١) ذكره الشيخ وصححه في غير
الصفحه ٤٨٥ : الطَّرْفِ*)(٤) أو كان جملة مسبوقة بمن أو (في) جارّة لما المنعوت بعضه
، مثل : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ
الصفحه ٧٨٠ :
(وما كان الله ليعذبهم)
٣٣
٦٠٧
(إن ينتهوا يغفر لهم)
٣٨
الصفحه ٨٧ : الله بن مالك الطائي الجيّاني الأندلسي ، أظهر
الأقوال أنه ولد سنة ٦٠٠ ه في (جيّان) بالأندلس ، وتعلم
الصفحه ٣٤١ : ، لعبد الله بن همام السلولي ، وكان خاف عبيد الله بن زياد ، فهرب منه
إلى الشام واستجار بيزيد ، وترك في يده
الصفحه ٦٣١ : . وقيل : مصنوع. وفي أمالي ابن الشجري (سيان) بدل (مثلان).
الشاهد في : (من يفعل ... الله يشكرها)
حيث وقع
الصفحه ٧٧٥ :
(وإن تبدوا ما فى
أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله)
٢٨٤
٦٣٤
(وإن تخفوها وتؤتوها
الصفحه ٨٧٧ :
والإرشاد القومي العراقية ، ١٩٧٦ م)
٢٥٠ ـ شفاء
العليل في إيضاح التسهيل ، لأبي عبد الله محمد بن عيسى
الصفحه ٤٥١ : بيتين قبل الشاهد. وقال : «وما في
القاموس من أنه لم يصح له من الشعر إلا قوله : وذكر بيتين ... فغير صواب
الصفحه ٥٢٩ : (عصر)
٢٩٦٨ وأساس البلاغة (عصر) ٦٣٣.
(١) في ظ (انما راه).
رواه أحمد في المسند ٥ / ١٤٧ عن عبد
الله بن