الصفحه ٣٥ : كتاب في النحو بما حظيت به
الألفية من العكوف على دراستها وحفظها والاجتهاد في شرحها والتعليق على شروحها
الصفحه ٥٠ : ، بدليل ذكره في
غيرها.
أما في كتاب
التسهيل فلم يذكر ابن مالك هذين المثالين ولا ما يماثلهما ، وإنما ذكر
الصفحه ٩٨ : وردت في المتن ، ومصادر
التحقيق ومراجعه ، وأخيرا موضوعات الكتاب.
الصفحه ٤٠٣ : الطهوي ، وفي العيني عن أبي حاتم في كتاب الطير ، لأبي جندل
الطهوي ، يصف جرادا حط على زرع. ورواية ابن مالك
الصفحه ٣١٧ :
بإلا من نصب لازم أو راجح أو مرجوح أو تأثر (١) بعامل مفرغ.
وسوى وسواء
لغتان في سوى ، والأصح أنها
الصفحه ٣٣٠ : جاهلي ، مات في الطريق
إلى قيصر مع امرئ القيس للأخذ بثأر أبيه. ورواية صدره في كتاب الصناعتين : (كأن
ابن
الصفحه ٢٢٣ : العمل حتى في غير ليت ، لما
ذكر ابن برهان (٢) أنّ الأخفش روى : إنّما زيدا قائم ، وعزي إلى الكسائي
الصفحه ٣٦٣ : (٨)
__________________
(١) في ظ (ملا شعت ذا).
(٢) البيت من الرجز ،
ولم أقف على قائله ولا من أورده غير الشارح.
الشاهد : ليس
الصفحه ٥٠٦ : ، واجتمع القسمان في
قوله تعالى : (فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ)(٢). وتختصّ الفاء بعطف ما لا
الصفحه ٥٩٩ : . وتنصبه أدوات
منها :
(لن) كلا في
الاسم (١) ، ولن حرف نفي يخلّصه للاستقبال ، مثل : لن يضير.
ومنها (كي
الصفحه ٧٣ :
: (آتُونِي أُفْرِغْ
عَلَيْهِ قِطْراً ، هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) وقوله :
وكمتا مدمّاة
كأنّ متونها
الصفحه ٣٨٩ : ء. بيض المواضي : السيوف. لي العمائم : أراد الرؤوس.
الشاهد في : (حيث لي) فقد أضيفت حيث إلى
مفرد ، وهو
الصفحه ٨٥٨ :
(١٣٧٢ ه ١٩٥٢ م)
٣٣ ـ الجنى
الداني في حروف المعاني ، صنعة الحسن بن قاسم المرادي تحقيق : د. فخر
الصفحه ٧٩١ :
سورة الدخان
(حم (١) والكتاب
المبين (٢) إنا أنزلناه فى ليلة مبركة إنا كنا
الصفحه ٨٨٥ : وعلماء عصره.............................................. ١٩
ابن الوردي
والعمل في القضا