الصفحه ١٠٩ : لقائل. وقد رويت قافيته (تهضما) و (تقهرا) مع اختلاف في كلمات الشطر
الثاني. ورواية ابن الشجري وابن يعيش
الصفحه ١١٢ : ، ونسب لرؤبة ولأبيه العجاج ، كما في ملحقات ديوان رؤبة. وذكر
العيني أن أبا زيد أنشد البيت في النوادر ومعه
الصفحه ١١٣ :
والمثنى : هو
الاسم الدالّ على اثنين بزيادة في الآخر مع صلاحية التجريد ، وعطف أحدهما على
الآخر
الصفحه ١١٥ : سنينا ، وسافرت من سنين بالتنوين ، والتزام النون مع الإضافة كما
في الشاهد ، وكذا تميم لكن دون تنوين
الصفحه ١١٦ : نونها مع الإضافة (سنين يوسف)
فعوملت معاملة (حين) في الحالين ، بالإعراب بالحركات الظاهرة على النون فتحا
الصفحه ١١٧ : مسجد ، وهو فتحة الأنف ، وسمي بذلك لظهور صوت النخير معه.
الشاهد في : (العينانا وظبيانا) فقد فتح
النون
الصفحه ١١٩ : ووزن الفعل ، لكنه لمّا دخلت عليه (أم) المعرّفة ـ أخت (أل) في لغة
اليمن ـ جرّ بالكسرة كما هو الأمر مع
الصفحه ١٢٤ : نحويي البصرة.
الشاهد في : (لم تهجو) حيث أثبت الشاعر
حرف العلة الواو آخر الفعل المضارع مع سبقه بأداة
الصفحه ١٢٥ : : (ألم يأتيك) فقد أبقى
الشاعر الياء آخر الفعل المضارع مع سبقه بالجازم ، كما في الشاهد السابق.
وروي في
الصفحه ١٣٥ :
ذلك إليه. وفيه وصل ضميري الغائب مع اختلاف لفظهما ، فالأول للجمع ، والثاني بلفظ
المفرد يعود على جمع
الصفحه ١٤٢ : .
(٢) في ظ (في ذا) بدل
(فيه). والضمير في (فيه) يعود إلى اللقب إذا اجتمع مع غيره ، وهما مفردان.
(٣) في
الصفحه ١٤٣ : بوضع العلم فيها للجنس مشارا به (١) إليه إشارة المعرف بأل ؛ ولذلك يصلح للشمول ، ومنه
أعيان ، ومنه معان
الصفحه ١٤٥ : : هاهنا ، وإن بعد المكان جيء
بالكاف مع اللام ودونها ، كهنالك
__________________
(١) سورة المجادلة
الصفحه ١٤٦ :
وهناك (١).
ويشار إلى
البعيد أيضا بثمّ بفتح الثاء ، وهنّا وهنّا بتشديد النون مع فتح الهاء وكسرها
الصفحه ١٥١ :
من (١) يعقل إلّا مع غيره ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُما فِي السَّماواتِ
وَما فِي