الصفحه ٣٧٩ : (٧) تخصيصا مع النكرة ، وتعريفا مع المعرفة ، بخلاف
اللفظية.
__________________
(١) يعني ما ألحق
بالمثنى
الصفحه ٣٩٦ :
وحكى سيبويه (١) جرّه بمن في قولهم : ذهبت من معه ، وقد يبنى على السكون
كقوله :
٢٦٧ ـ وريشي
الصفحه ٤٢١ : الليانا ، فحذف
مخافة وقام مقامه ، أو على أن (الليانا) منصوب على أنه مفعول معه ، وأصله مخافة
الإفلاس مع
الصفحه ٤٢٤ : المضيّ والحال والاستقبال ، نحو : أنت المكرم عمرا أمس. وقد حذف
النون تخفيفا مع (أل). وأعمل من قال
الصفحه ٤٢٦ : ) حيث عمل
اسم الفاعل المجموع النصب في (الأنفس) على المفعولية فحذفت النون تخفيفا ، مع أنه
غير محلى (بأل
الصفحه ٤٣٠ : ) فقد
أعمل اسم الفاعل (فاقد) فنصب به (فرخين) على المفعولية مع أن اسم الفاعل موصوف بـ (خطباء)
وبه احتج
الصفحه ٤٤٤ : ، مع ضم (٣) ميمه الأولى المحكوم عليها بالزيادة ، مع كسر ما قبل
آخره ، سواء كسر في المضارع ، كأكرم يكرم
الصفحه ٥٠٠ :
المحققين لمطلق الجمع ، لا لترتيب ولا معيّة ، فيعطف بها لاحق في الحكم ، كجاء زيد
وعمرو بعده ، وسابق ، كجا
الصفحه ٥٠٤ : .
ونسبه في الأغاني مع بيت آخر لخالد بن
المهاجر المخزومي ، وهو شاعر إسلامي.
المفردات : الضامر : الخفيف
الصفحه ٥١١ : (٣) الأولى و (ما) من الثانية ، وقد تخلو الثانية عن الواو
، وقد تفتح همزتها ، وقد تبدل ميمها الأولى مع الفتح
الصفحه ٥١٦ :
من الحمام
عذابا شرّ مورود (٢)
وتشترك الواو
والفاء في جواز حذفهما مع معطوفهما إذا أمن اللبس
الصفحه ٥٢٠ : مذكور ؛ دفعا لتوهّم (٤) أن يكون معمولا لعامل مذكور ، أو مفعولا معه ، مثل : (وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا
الصفحه ٥٣٣ :
٣٨٢ ـ أقحمتني في النّفنف النّفناف
قولك أقوالا
مع التّحلاف
الصفحه ٥٣٦ : وشرح التحفة الوردية ٣٠٣ وشرح شواهد شرح التحفة للبغدادي ٣٦٧.
والشاهد حذف حرف النداء مع اسم الجنس
الصفحه ٥٥٥ :
بتركيبه مع اللام ، فإن عطف المستغاث (١) بتكرار حرف النداء فتحت اللام أيضا ، كقوله :
٤٠٢ ـ يا لقومي