الصفحه ٤٠٥ : (رسله) بإضافته إلى اسم الفاعل (مخلف) وهو مفعوله الأول
مع الفصل بينهما بالمفعول به الثاني (وعده).
وهذه
الصفحه ٤٠٧ : ٢ / ٦٦.
(٣) جاء في ظ بعد
الشاهد الآتي (٢٧٨).
هذا صدر بيت من الطويل ، وقد استشهد به
كثير مع الاختلاف
الصفحه ٤١٥ : للإضافة : سرّني رجعى زيد إلى
الحقّ ، وذكرى أخوك صاحبه (٢).
وقد يعمل مع
الألف واللام ، كقوله
الصفحه ٤١٦ : بأل ، وأجازه سيبويه لأن (أل) عنده
بمنزلة التنوين ولمنعها إضافة ما دخلت عليه. وهو مع جوازه قليل ، وخرجه
الصفحه ٤١٧ : مع
دلالته على الحال ؛ فهو يريد حبّا متصفا به في الحال ، لا حبّا ماضيا ولا مستقبلا.
ديوان جميل ٧٥
الصفحه ٤٢٥ : القمام
و (قرد) (يعني بالنصب والجر) ، وإنما
جاز النصب مع حذف النون لأن العرب لا تقول في الواحد
الصفحه ٤٣٣ : (وقتلا).
(٣) سقطت من ظ.
(٤) في الأصل (كتبت
الشفة وكبلت كتبا وكبلا وكبلة) وكذا في م مع زيادة (كتنه
الصفحه ٤٤٠ : .
(٥) رواه مسلم في
صحيحه مع شرح النووي عن شدّاد بن أوس قال : ثنتان حفظتهما عن رسول الله. صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٧ : ، و (٢) تجره مضافة إليه ، وذلك مع كون الصفة مصاحبة للألف واللام
أو مجرّدة منهما.
والسببي الذي
يرفعه وينصبه
الصفحه ٤٤٨ : :
... ولا
تجرر بها مع (أل)
سما من (أل) خلا
ومن إضافة
لتاليها
الصفحه ٤٤٩ : .
__________________
(١) سقط ما بين
القوسين [] من م.
(٢) في ظ وردت طبق ما
في الأصل مع اختلاف قليل في الترتيب ، هكذا : (هو حسن
الصفحه ٤٥١ : . وقال العيني : «ولا يسوغ ذلك في أفعل به إلا إذا كان معطوفا على آخر
مذكور معه المتعجب منه ، وذكر الآية
الصفحه ٤٥٤ : ٢ / ٩١ والدرر ٢ / ١٢١ ، مع
اختلاف في بعض الألفاظ. فقد فصل بين فعل التعجب ومعمول في المواضع الثلاثة بالجار
الصفحه ٤٥٥ : الإسلام ، أوذي فصبر
حتى عزّ بعز الإسلام. قتل في صفين مع علي رضياللهعنهما
سنة ٣٧ ه. الأعلام ٥ / ٣٦.
الصفحه ٤٦٣ : مبتدأ خبره حبّذا ، ولا يقدم عليها ، ولا يدخله نواسخ
الابتداء.
وقد يحذف إن
علم مع بقاء تمييز ، كقوله