الصفحه ٣٢٨ : أنهما تمييز (٢) ، وهذا عجب منه مع جلالة قدره.
ولا يضاف إلى
صاحب الحال إلا ما هو عامل في الحال ، مثل
الصفحه ٣٣٠ : جاهلي ، مات في الطريق
إلى قيصر مع امرئ القيس للأخذ بثأر أبيه. ورواية صدره في كتاب الصناعتين : (كأن
ابن
الصفحه ٣٣٤ : (١)
وهذا عجب من
الشيخ مع جلالة قدره ؛ فإنه قطع في الألفية (٢) بندور نحو : سعيد مستقرّا في هجر ، وقطع في
الصفحه ٣٤٢ : :
__________________
القراءات ٣٣٦.
وقرأ ابن مجاهد عن ابن ذكوان : (تتبعانّ)
بتخفيف التاء الثانية وإسكانها ، وفتح الباء مع
الصفحه ٣٥٠ : الحيوان اثنين بواحد (٣)».
وندر حذفها مع
توقف الفائدة عليها في قوله صلىاللهعليهوسلم : «أيّما رجل مات
الصفحه ٣٦١ : ) المصدرية يدل على أن (كي) حرف تعليل وجر ، وليست ناصبة ، ولذا جاء بعدها
الفعل المضارع (يضر) مرفوعا مؤولا مع
الصفحه ٣٧٣ :
الطويل لنهشل بن حري ، يرثي بها أخاه مالكا حين قتل بصفين مع علي رضياللهعنه.
وقيل : للبختري بن المغيرة
الصفحه ٣٧٤ : منبه ، وصدره :
وننصر مولانا ونعلم أنه
الشاهد في : (كما الناس) كالشاهد السابق
في بقاء عمل الكاف مع
الصفحه ٣٧٥ : إلى قرية جهرم
بفارس.
الشاهد في : (بل بلد) حيث عملت (رب)
الجرّ مع حذفها لوقوعها بعد (بل) ، وهو قليل
الصفحه ٣٨٣ : ء التأنيث مع أن الفاعل (مر) مذكر ؛ وذلك أنه اكتسب
التأنيث من المضاف إليه وهو (الرياح) وهي مؤنثة ، ولإمكان
الصفحه ٣٨٥ : بن أبي سلمى.
المفردات : بادرت قدحها : أوقدها مع
الصبح لئلا يراها أحد فهو وصاحبه خائفان. حيا النار
الصفحه ٣٨٩ : والتصريح ٢ / ٣٩.
وهناك بيت لكثير عزة من الطويل ، يتفق
مع القطعة التي أورها الشارح ، قال :
وهاجرة
الصفحه ٣٩٢ : الكافية
الشافية ٩٤٤ ، واختاره ابن مالك في شرح التسهيل ٢ / ٢١٣ قال : «وأجاز (يعني الأخفش)
مع ذلك جعل
الصفحه ٤٠٠ : وجوده فيترك المضاف على ما كان عليه قبل الحذف ، وأكثر (٣) ما يكون ذلك مع عطف وإضافة إلى مثل الذي أضيف
الصفحه ٤٠٣ : : (يفرك) ورواية أبي حاتم كما ذكر
العيني ٣ / ٤٦١ (بالمحالج) بالباء مع جر القطن بالإضافة ، وعلى هذا لا شاهد