الصفحه ٦٦ : ذلك إلا بصلة عائد ، وخرج من ذلك الأسماء التي تصير جزءا
تاما من الكلام من غير صلة كـ (زيد) و (عمرو
الصفحه ٨٨ : للتحقير
كقولك لمن يفتخر بعطيته : (وهل أعطيتني إلا عطية (ما)) ، أو للتوبيخ نحو : ضربه
ضربا (ما) ، وقوله
الصفحه ١٨٢ :
لسبع وهو جائز تقول : (جاءني ثلاثة رجال قرشيون وقرشيين) إلا أن المعنى
يختلف ، فإن وصفت العدد كان من
الصفحه ١٩٨ :
أسندته إلى ظاهر ، وكان حقيقيا بغير فصل ، وحببت التاء نحو : (قامت هند)
إلا أنه يجب وصف المؤنث إذا
الصفحه ٣٠٤ :
ولا يكون إلا في الحوادث.
قوله : (والجوازم)
، وإنما اختص الجزم (١) بالأفعال ، لأنه مقابل للجر في
الصفحه ٣٠٩ : ، ألا ترى أنك إذا قلت (يضرب) صلح
للحال والاستقبال ، فإن أدخلت السين أو غيرها من حروف الاستقبال تخصص
الصفحه ٣١٨ : (١)
وقد جاء تقدير
الفتحة ، فقيل ضرورة حسنة ، وقيل : لغة تجوز في السعة ومنه : (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ
الصفحه ٣٢٦ :
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى)(٢)(وَأَنْ عَسى أَنْ يَكُونَ)(٣) فهي المخففة من الثقيلة ، وإن وقعت بعد طمع وإشفاق
الصفحه ٤٣٢ :
كأنه قال :
ثبتت على كل حالة إلا على الخسف ، وثبوتها على كل حالة محال ، ولأنه يريد وصفها
بالمشقة
الصفحه ٤٤٧ : ، لأنها لّما تضمنت معنى الإنشاء أشبهت الحروف
فامتنعت من التصرف.
قوله : (ولا
يبنيان إلا مما يبنى منه أفعل
الصفحه ٥١٨ : الصلة لا تكون إلا جملة ، كقوله :(وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ)(٥) وهذه الأمثلة التي
الصفحه ٥٢٢ :
بمعنى (حقا) ، والكسر على أن (أما) حرف استفتاح. كما لا نقول : (أما أنك)
كما نقول : (ألا إنك قائم
الصفحه ٦١١ : معا ، أما حذف الشرط فهو قليل ولا يجوز إلا مع (أنّ) شرط التفسير أو
النفي بـ (لا) أو يكون (كان) ويبقى
الصفحه ٦٧٠ : )
٥٨
٩٦٢
(ألا إنّ أولياء
الله)
٦٣
١١١٩
(وخضتم كالّذي خاضوا
الصفحه ١١ : يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ)(١) أي من عمر معمر آخر ، وقوله :
[٣٦٠] قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا