الصفحه ٦٩٧ :
أعودها
الطويل
٩٩٩
ألقى الصحيفة
ألقاها
الكامل
١١٥٣
الصفحه ٥٥٣ : ء فيه العطف فالجر جائز ولا عكس ، وقد تصح جارة
وعاطفة وابتدائية نحو :
[٧٨٢] ألقى الصحيفة كى يخفف
الصفحه ٢٦ : ضربت) ولا يكون إلا في المفعول المنصوب ، وإنما تعذر الاتصال وهو (نعبدك)
لأن الغرض بتقديمه العناية
الصفحه ٥٤٤ : ، وبل ، ولكن](١) ذكر عشرا ومنهم من نقص ومنهم من زاد (٢) ، فزاد الأخفش (٣) والفراء (٤) (إلا) وزعما أنها
الصفحه ٥٥٢ : (حتى) العاطفة داخل ، فلا
معنى لذكره إلا أن يفيد بخلاف الواو ، فإن ما بعدها لا ينطبق على ما قبلها إلا في
الصفحه ٣٢٤ : أَلَّا
تَسْجُدَ)(٦)(وَما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا)(٧)(وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ)(٨) وردّ بأنها مصدرية في
الصفحه ٤٣١ : للإثبات ، لأن النفي إذا دخل على النفي كان إثباتا ، ولهذا لا يجوز
دخول (إلا) عليها ، نحو : (ما زال زيد إلا
الصفحه ٥٦٦ : المخاطب.
قوله : ((ألا) و
(أما) و (ها)) يعني أنها بلا حدّ ، وزاد ابن مالك (١) [يا](٢) وأكثر ما يليها عنده
الصفحه ٨٠ :
فعلك في الذي وفروعها ، إلا أنه لا يصح إلا في الجملة الفعلية (١).
قوله : (ليصح
بناء اسمى الفاعل
الصفحه ١٦٧ : الْإِنْسانَ لَفِي
خُسْرٍ ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا)(١) و (الناس كلهم هلكى إلا العالمين) (٢) وغير استغراق
الصفحه ٢٨٦ :
منسوبا إلى المفعول لأنك لو بنيت أفعل منهما لالتبس ، ولو بنيته للمفعول لخرجت
أفعال لازمة ، فلم يبق إلا أن
الصفحه ٢٩٥ :
وقد تؤول على
أن (أل) زائدة أو (من) تبيينية أو بمعنى (في).
قوله : (ولا
زيد أفضل إلا أن يعلم) ، أي
الصفحه ٥٣٤ : المصدرية ، لأن المصدرية لا يفصل
بينها وبين الفعل شئ من هذه الحروف إلا (لا) ، وأنت تقول : إن دخلت (إنّ) على
الصفحه ٥٦٨ : الأسماء
والأفعال والحروف ، وأقسام (ألا) ثلاثة : للتنبيه كهذه ، ومركبة من (لا) النافية
بعد همزة الاستفهام
الصفحه ١٥ : ) ، ومتصل (ضربك) ، والمجرور لا يكون إلا متصلا ، إما
بحرف جر نحو : (إليّ) ، أو إضافة نحو (غلامي) فصارت مرفوعا