الصفحه ٢٦٦ : إلى ثلاثة تعدى إلى اثنين ، نحو : (زيد معلم عمرا
قائما) ، وإن كان اسم الفاعل لازما لم يجيء اسم المفعول
الصفحه ٢٧٨ :
جر ، نحو : (مررت برجل مار الأب بزيد) ، واستدل بقولهم : (هو حديث عهد
بالوجع) ، وقد أجرى من الأسما
الصفحه ٣١١ : تفعلان) ، وبعضهم خالف في التاء مع المؤنثتين إذا تقدمهما
ضمير نحو : (الهندان هما يفعلان) قال يقال فيهما
الصفحه ٣١٨ : : (والمعتل
بالألف بالضمة والفتحة تقديرا والحذف) تقول :
__________________
والمقاصد النحوية ١ /
٢٥٢ ، وهمع
الصفحه ٣٢٤ : ، وزائدة نحو : (فَلَمَّا أَنْ جاءَ
الْبَشِيرُ)(١) ومفسرة نحو :(ثُمَّ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ
الصفحه ٣٢٦ :
أو على جملة شرطية
نحو : (أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ)(١) أو فعلية غير متصرفة نحو :
(وَأَنْ لَيْسَ
الصفحه ٣٤٤ : ما
قد حدثوك فما
راء كمن سمعا (١)
ومثله التحضيض
نحو : (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
الصفحه ٣٦١ :
فعل الأمر نحو : (ليقع زيد) ، وهي جازمة للفعل ، وإنما كسرت حملا على لام
الجر لاختصاصها بالأفعال
الصفحه ٣٦٨ :
اللفظ فالجزم مقدر نحو : (أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ)(٢) ويظهر أثره في العطف نحو : (إن قمت
الصفحه ٣٧٩ : ، فيدخل
التهديد والدعاء ، والأمر الذي في معنى الخبر ، وهو فعل التعجب نحو : (أحسن بزيد)
، والإباحة والتسوية
الصفحه ٣٨٧ :
معتل العين فإن صح فيما سمي فاعله ، صح فيما لم يسم فاعله ، نحو : (عور) و
(صيد) فإن أعل نحو : (قيل
الصفحه ٣٩٢ : كـ (قعد)) ، يعني إذا قلت : (قام) و (قعد) فهو تام بفاعله ولم
يتوقف فهمه على غيره ، واعترض فإن نحو
الصفحه ٣٩٣ : متعدي بكل حال ، وهو ينصب مفعولا لفظا كـ (ضربت
زيدا) ومحلا كـ (مررت بزيد) ولازم بكل حال نحو : (كرم
الصفحه ٣٩٦ : ،
والتعدية تكون بأحد أمور ثلاثة : بالهمزة وتضعيف العين وحرف الجر نحو : (أخرجت
زيدا) ، و (خرّجته) ، و (ذهبت به
الصفحه ٤٠٤ : مضارعها للمتكلم فتح الهمزة وكسرها ، و (زعمت)
بمعنى الاعتقاد
الباطل نحو : (زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا