الصفحه ٨٧ : في هذه
المواضع.
قوله : (وموصوفة)
نحو قولك : (ربما تكرهه عاقبته محمودة) ، وعليه :
[٤٣٤] ربما
الصفحه ٩٧ : إذا دخلت ضمير وهو تصغير إرواد ، تصغير الترخيم (١) ، ويستعمل صفة لمصدر نحو : ساروا سيرا رويدا ، ويستعمل
الصفحه ١١٦ : نحو (سيبويه) و (عمرويه) و (نفطويه) يبني الأول
لتنزله منزلة الجزء من الكلمة ، والثاني إما لتضمن الواو
الصفحه ١١٧ : نحو : تفرقوا (شغر بغر) و (خذع مذع) و (شذر مذر) و (حيص بيص) وجاري (بيت
بيت) ومنها ما ليس أصله العطف نحو
الصفحه ١١٩ :
الكنايات
قوله : (الكنايات)
(١) هي على ضربين معرفة ، نحو فلان وفلانه والفلان والفلانة ، ومبنية
الصفحه ١٢٤ :
نحو : (كم غلام وغلمان لك) فأما الإفراد فحملا له على أكثر العدد ،
وأماالجمع فلأنه ليس فيها دلالة
الصفحه ١٣٣ : ء إضافتها إلى المفرد نحو :
[٤٧٦] أما ترى حيث سهيل طالعا (٢)
... ـ
ونحو
الصفحه ١٥٠ :
دون الأول.
قوله : (وقد
يقع المصدر أو الفعل أو أنّ) يعني بعد (مذ) و (منذ) نحو :(ما رأيته مذ خلق
الصفحه ١٦٤ :
نحو (كلاب) ، وإنما ردّ عن مصغّر كـ (عمير) و (زهير) ، وعن منسوب كـ (ربعي)
و (صيفي) وعن اسم عين كـ
الصفحه ١٧٤ :
عدا هذه (الاثنتي عشرة) فيتفرع عليه إما تثنية ، نحو (مئتان) و (ألفان) ،
أو (جمع) نحو (ثلاثمئة
الصفحه ١٨٢ : العدد في لفظه نحو (ثلاث
رجال) أو لضعف دلالة هذا العدد القليل على الجمع فقووه : بجمع تمييزه.
قوله
الصفحه ٢١٣ : أربعة أشياء ، في الموصول في بعض اللغات ، نحو
: (اللذا) و (اللتا) في اسم الفاعل المعرب نحو (الضاربا زيدا
الصفحه ٢٢٣ :
نحو : (جاء زيد بفرسين مسرعين) إلا أن ينزل غير العاقل منزلة العاقل ، جاز نحو : (رَأَيْتُهُمْ لِي
الصفحه ٢٣٢ : : (امرأة
كلبة) و (ليلة غم) وإن كان ثلاثيا ساكن الوسط ، فإن كان معتل الفاء واللام فليس
فيه إلا الفتح نحو
الصفحه ٢٤٢ : :
وهو الصحيح :
لأنه يلتبس نحو : (عجبت من ضرب زيد) أفاعل هو أم قائم مقام الفاعل؟ لأن صيغة
المصدر واحدة