الصفحه ٥٥٣ :
الجارة نحو : (مررت بالقوم حتى بزيد) ، وحتى الجارة تشارك العاطفة في
الرابع والخامس ، وكل موضع جا
الصفحه ٥٥٧ :
(أم) تعين فيه المنقطعة نحو : (الم تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٥٥٩ :
(هل) جاز الحذف ، نحو : (إنها لإبل أم شاء) ، وهل ضربت زيدا أم عمرا؟قوله :
(لازمة لهمزة الاستفهام
الصفحه ٥٦٣ : (١) عدم الإتيان بها نحو قوله :
[٧٩١] ألّم بدار قد تقادم عهدها
وإما بأموات
ألمّ
الصفحه ٥٨٢ : المصدرية) أي وتزاد (لا) بعد (أن) المصدرية نحو : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ ما مَنَعَكَ أَلَّا
الصفحه ٥٨٩ :
نحو : (وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ)(١) وفي غير التمني قليل ، نحو قوله :
[٨١٥] ما
الصفحه ٥٩٤ :
، فإذا دخل على الماضي قرّبه من الحال نحو : (جاء زيد وقد ضحك) لأن الماضي ينافي
الحال ، فأتوا بـ (قد) ليؤذن
الصفحه ٦١٣ : على وجه التبعية كان الجزاء للجميع في العطف نحو : (إن
تأتني وإن تكرم ولدي أكرمك) وفي البدل للثاني نحو
الصفحه ٦١٤ :
منها الشرط لتأخره ، وإن تقدم الشرط وجوابه نحو : (إن تأتني إنك والله)
ألغي فيها القسم لتأخره ، وإن
الصفحه ٦١٧ : المبتدأ ، وكان جوابا للقسم ، وما
بعده خبرا عنه ، نحو : (والله لزيد قائم) ، وكذا في الفاعل نحو : (والله لقد
الصفحه ١٠ : ) و (ضربه) أو على حرفين نحو :
(هو وهي) ،
وأجريت عليها سائر المضمرات (٣) ، وأما المعنى فلافتقارها إلى مفسر
الصفحه ١١ : ، وهو ثلاثة : متقدم لفظا ورتبة ، نحو : (زيد ضربته) ،
ولفظا دون رتبة نحو : (ضرب زيدا غلامه) ، ورتبة دون
الصفحه ٢٦ : . وتعذر الاتصال في مواضع :
أحدها : قوله :
(وذلك بالتقدم على عامله) نحو : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ)(١) و (إياك
الصفحه ٥٤ :
يَدْعُوهُ)(١) وربما يرد مؤنثا فيكون للقصة نحو قوله تعالى : (فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ
الصفحه ٥٥ : حيث يكون مبتدأ نحو : (هو زيد قائم) ، أو اسم (ما) أو (إن) النافية ،
والمستتر حيث يكون فاعلا لأنه ضمير