الصفحه ٤١٣ :
الاستفهام نحو : (علمت زيدا من أبوه؟) جاز فيه الرفع والنصب ، فالرفع لأن
الاستفهام يعم الجملة ، ولأن
الصفحه ٤١٤ : منطلقا](١) ، الفعل إن كان فاعله ومفعوله لشيئين مختلفين جاز الجمع
بينهما متصلين مطلقا ، نحو : (علمتك
الصفحه ٤٤٠ :
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ)(١) وتامة بمعنى (قرب) لا تفتقر إلى خبر ، وهو حيث يليها أن
والفعل نحو : (عسى
الصفحه ٤٧٨ :
معنى (في) (١) نحو : [و ١٣٢] (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
تَزَكَّى)(٢).
قوله : (وحتى (٣) كذلك) يعني
الصفحه ٤٧٩ : ألفها ياء كـ (إلى) و (على).
قوله : (و «في»
للظرفية) (٣) حقيقة نحو : (زيد في الدار) ومجازا نحو :(نظرت
الصفحه ٤٨٠ : الكلى والأباهر (٣)
وزاد معنى (مع)
نحو : (ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ)(٤) أي مع أمم.
قوله : (والبا
الصفحه ٤٨٥ :
وزاد الكوفيون (١) بمعنى (في) نحو : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ
الصفحه ٤٩٠ :
قوله : (موصوفة
(١) على الأصح) قد تكون الصفة بمفرد ، نحو (رب رجل كريم لقيته) وجملة اسمية ،
نحو
الصفحه ٤٩٧ : صريح ، فالصريح ما لا يحتمل غيره نحو : (بالله)
و (تالله) و (والله) ، وغير الصريح ما يحتمل غيره نحو
الصفحه ٥٠٢ : قسم السؤال فلا
يتلقى إلا بما فيه معنى الطلب (٣) ، نحو : (بالله أخبرني) ، (بالله هل قام زيد).
قوله
الصفحه ٥٠٦ :
هَداكُمْ)(١) ومعنى (في) نحو : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ
الصفحه ٥١١ : الموجود ، نحو : (مررت بزيد) ، والذي في حكم
الموجود فنحو : التهاني والتعازي والأقسام والبسملة ، وفي (ربّ
الصفحه ٥١٣ :
قوله : (ولها
صدر الكلام) (١) ، يعني على جملتها نحو : (إن زيدا قائم) ولا يصح (قائم
إنّ زيدا) ، وأما
الصفحه ٥٣٤ :
كانت غيرها ، فإن كانت غير متصرفة نحو : (عَسى أَنْ يَكُونَ)(١) ، (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ
الصفحه ٥٣٥ : الحال ، نحو : (وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ
صَدَقْتَنا)(١) ، وإن كان منفيا في نحو : (علمت أن ما خرج زيد) ، وإن