الصفحه ١٣٤ :
إلى الجملة ، وهي لا تخرج عن ظرفية الزمان ، وزعم بعضهم أنها قد تخرج إلى الاسمية
فتقع مبتدأ نحو : (إِذا
الصفحه ١٦٦ : بـ (أل) نحو (الذي) و (التي) وما ليست
فيه (أل) محمول على ما فيه (أل) ، وبعضهم جعل ما ليس فيه (أل) نكرات
الصفحه ١٦٨ :
قوله : (والنداء)
يعني من المعارف نحو (يا زيد) وتعريفه بالقصد (١) والإقبال مع حرف النداء ، وإذا دخل
الصفحه ١٩٥ :
هذا ربي كأنه
أراد هذا الشخص أو النور ، أو بالمذكر مؤنثا نحو :
[٥١٤] سائل بنى أسد ما هذه
الصفحه ٢٢٢ :
الأولى أن تقول : (يعلم) (١) ليعلم القديم نحو قوله تعالى : (فَنِعْمَ الْماهِدُونَ)(٢)(أَحْكَمُ
الصفحه ٢٢٦ :
وللسببية نحو (مسلمي
لك) وللضرورة نحو :
[٥٣٤] ولسنا إذا تأبون سلما بمذعنى
الصفحه ٢٣٠ :
نحو : (دريهمات) و (دنينيرات) ، و (ابن) (١) و (ذوا) إذا كانا لغير عاقلين ، علمين كانا أو غير علمين
الصفحه ٢٣١ : نحو : (أرضات) و (شمالات) و (سموات) و (عرسات) ، وإن سمع
له جمع تكسير فهو سماع ولا يقاس لا يقال
الصفحه ٢٣٣ :
تميم (١) وإن كان مضمومها جاز الكسر للاتباع نحو : (سدرات)
والفتح للتخفيف ، والإسكان لغة تميم وإن
الصفحه ٣٣٠ :
يكون ما بعدها جزاء نحو : (إن تأتيني إذن أكرمك) أو جواب قسم نحو : (إذن والله لا
أكرمك) أو خبر مبتدأ
الصفحه ٣٣٤ : ) و (ما) و (كي) مقدرة (٢) وأيضا يتعذر تقديرها في نحو :(سرت حتى تغيب الشمس) فلم
يبق إلا (أن) فوجب تقديرها
الصفحه ٣٤٣ : (١)
والإثبات
المتأول بالمنفي هو قلّ وأقل نحو : (قلما جئت فأكرمك) و (أقل رجل ما يأتيك فيكرمك).
الرابع قوله
الصفحه ٣٤٥ :
وزاد بعضهم
النصب بها بعد فعل الشرط والجزاء ، ولم يحك فيه خلافا ، نحو قوله تعالى : (إِنْ تُبْدُوا
الصفحه ٣٧٢ :
نحو : (إن تضرب فأضرب) إن شئت أتيت بالفاء فقلت : (فأضرب) نحو : (وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ
الصفحه ٣٨٦ : ، فيما أوله همزة من الرباعي نحو : (أعلم وأكرم) ولا على كسر
العين خشية العلم بـ (علم).
قوله : (ويضم