الصفحه ٨٦ : الموصول لما كانت مبنية ووافق لفظها لفظ الموصول.
(فالموصولة)
نحو : (ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ
الصفحه ١٢٦ : نحو : (كم رجلا ورجل ضربت؟) ، ومفعولا فيهما إذا كني بهما
عن ظرف
نحو : (كم يوما
ويوم سرت؟) ومصدرين إذا
الصفحه ١٩٨ :
أسندته إلى ظاهر ، وكان حقيقيا بغير فصل ، وحببت التاء نحو : (قامت هند)
إلا أنه يجب وصف المؤنث إذا
الصفحه ٣٠٦ : مع الضمير المرفوع المتحرك نحو : (ضربت)
و (دعوت) و (ضربنا) و (دعونا) و (ضربتم) و (دعوتم) و (ضربتنّ
الصفحه ٣٢٥ :
قوله : (والتي
تقع بعد العلم هي المخففة من المثقلة وليست هذه) نحو : [علمت أن سيقوم ، وأن لا
يقوم
الصفحه ٣٣٦ : ، حيث لا تكون سببية نحو :(سرت حتى تغيب الشمس) ، وبمعنى (كي) فقط ، وذلك حيث
تكون سببية ، واستقبالا نحو
الصفحه ٣٧٣ :
مطلقا ، كالأمر والنهي والاستفهام والتمني والعرض والتحضيض والنداء والترجي
، ونحو ذلك ، وفي جملة
الصفحه ٣٧٥ : صريحا نحو (قم أقم) أو غير صريح نحو
: (حسبك ينم الناس) (٥) والنهي (لا تقم أقم) والاستفهام نحو :(هل تقمّ
الصفحه ٤٠٩ : الاسم وجب الإعمال ، ويؤتى بضمير الاسم نحو : (زيد ظننته
قائما) ، وإن تقدم الخبر ، فإن كان يظهر فيه الرفع
الصفحه ٤٥٦ : ، نحو قول الخطيب : فنعم
الشيخ أنت لدى المخازي ، وبئس الشيخ أنت لدى المعالي.
قوله : (وشرطهما
أن لا يكون
الصفحه ٤٧٣ : ، أن يقال : إن كان قبل ما
دخلت عليه من شيء يصلح أن يكون أعم ، نحو : (فاجتنبوا الرجس من الوثن) ، أو
الصفحه ٥٠٠ :
السؤال ، لا تقول : والله أخبرني يا زيد] من الهامش. نحو والله لأفعلن ،
ولا يصح أن تقول وك لأفعلن
الصفحه ٥١٨ :
قوله : (وكسرت (١) ابتداء) (٢) ، يعني في أول كل جملة سواء كانت من أول الكلام نحو : (إن
زيدا قائم
الصفحه ٥١٩ :
لتأكيد لام الجملة ، والتي تقع خبرا عن الجثة ، نحو : (زيد إنه قائم) والتي
في موضع الحال نحو
الصفحه ٥٢٧ : الخبر لفظا أو حكما ، نحو : (إنك وزيد
ذاهبان) حملا على باب الاسم لأن اسمها مبني ، وقد جاز العطف عليه لفظا