الصفحه ٣١٦ : هنا على الجزم ، وقد شذ حذفها في الرفع نحو : (سِحْرانِ تَظاهَرا)(٣) على قراءة من أدغم التاء الثانية في
الصفحه ٣١٩ : (٣)
__________________
(١) عجز بيت من
البسيط ، وصدره :
هجوت زبّان ثم جئت معتذرا
وهو بلا نسبة في معاني القرآن للفراء ٢
/ ١٨٦
الصفحه ٣٢٧ : رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ وَنَكُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ).
(٣) البقرة ٢ / ٢٣٣ ،
قرأ الجمهور بنصب (يتمّ
الصفحه ٣٤٦ : في الفاء في
جميع ما ذكره ، والفرق بينهما من جهة المعنى أن الفاء تسّبب ما بعدها عما قبلها ،
والواو
الصفحه ٣٧٥ : معاني
القرآن للأخفش ٢ / ٦٥٧.
(٤) ما بين الحاصرتين
زيادة من الكافية المحققة.
(٥) ينظر شرح الرضي
الصفحه ٥٣١ : ) [ويجوز إلغائها ، ويجوز دخولها على فعل من أفعال المبتدأ خلافا للكوفيين في
التعميم](٣) يعني إذا خففت سوا
الصفحه ٥٧٠ : لا أبا
لك واغترابا (٤)
__________________
(١) صدر بيت من
الطويل ، وعجزه :
وبين النقا
الصفحه ٥٨٠ : ...).
(٤) مريم ١٩ / ٢٦
وتمامها : (فَكُلِي
وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً
الصفحه ٣٦ :
[٣٨٢] وكم موطن لولاي طحت كما
بأجرامه من
قلّة النيق منهوي
الصفحه ١٨٤ : ) كما تقول : (عشرون زيد) (٢). قال صاحب البرود : الأقرب أن يقال : إضافته بمعنى (من)
وهي قليلة ، ومع هذا
الصفحه ٢٧١ : المحيط ٢ / ٣٧٣ ، وإعراب
القرآن للنحاس ١ / ٣٤٩ ـ ٣٥٠.
(٣) الطلاق ٦٥ / ٣ ،
وتمامها : (وَيَرْزُقْهُ
مِنْ
الصفحه ٣٤١ :
مثبتا ، فتكون الجملة الثانية منقطعة عن الأولى كأنه قال : (ما تأتينا ،
فأنت الآن تحدثنا حديث من
الصفحه ٣٤٧ : نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٣) فيمن نصب.
قال أبو حيان :
(٤) ولا أحفظه بعد
الصفحه ٣٩٥ :
وقوله :
__________________
(١) هذا صدر بيت من
البسيط ، وعجزه :
ربّ العباد إليه الوجه والعمل
هو
الصفحه ٤٢٢ :
تقاس (جاء) ومنه (جاء البرّ قفيزين) (١) ، وغيره منع ، وأما قعد في قولهم :(أرهف شفرته حتى قعدت
كأنها