الصفحه ٢٨١ :
الكوفيين والبصريين في إعراب القرآن للنحاس ١ / ٢١٩ ، وشرح الرضي ٢ / ٢١٨.
(٣) عجز بيت من
البسيط ، وصدره
الصفحه ٣٤٤ : اللمة
من لماتها
فتسريح
النفس من زفراتها (٥)
__________________
(١) البيت من البسيط
الصفحه ٥٠٧ : الوالد : وليس بشيء
لأنه فرّ من زيادة
__________________
(١) ينظر معاني
القرآن للفرّاء ٣ / ٢٤٦
الصفحه ٨ : يختلف لاختلاف العامل وهو
المعرب ، ومما يختلف لاختلاف المحكي نحو :(جاء زيد) من زيد ، و (رأيت زيدا) من
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) عجز بيت من
الطويل ، وهو ليزيد بن مفرّغ في ديوانه ١٧٠ ، وينظر معاني القرآن للفراء ١ / ١٣٨ ،
٢ / ١٧٧
الصفحه ١٨٦ : ، بدليل قوله تعالى : (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ)(٤) والشخص إذا أريد به المرأة ، فهذا لك فيه وجهان
الصفحه ٢٤٦ : فاعل المصدر المنون ، فإن
الفرّاء (٢) منع من جواز ذكر فاعله ، وادعى عدم السماع ، قال الوالد
: وهذا غريب
الصفحه ٢٥٦ :
الرابع قوله : (والاعتماد)
يعني من شرط عمله الاعتماد (على صاحبه) بأن يكون خبرا لمبتدأ أوصلة لموصول
الصفحه ٦٣٩ : التوكيد الثقيلة.
(٢) مريم ١٩ / ٢٦
وتمامها : (فَكُلِي
وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ
الصفحه ١٢ : قبل الضمير ، وجعل نجمد الدين (٢) ما كان متقدما محلا من المعنوي ، واعترض على المصنف في
جعله من اللفظي
الصفحه ١٣ : (٥)
__________________
(١) ينظر شرح الرضي ٢
/ ٥ ، وينظر شرح التسهيل السفر الأول ١ / ٢١٦.
(٢) البيتان من الوافر
، وهو للمثقب
الصفحه ١٣٠ : نوي كانت
مبنية على الضم وعليه القراءة المشهورة (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) وإنما
الصفحه ٢٤٣ : متعلق بالحديث وتقدم عليه معموله ضرورة ،
وإن كان قبيحا فهو أهون من عمله مضمرا ، وأجاز ابن جني (٣) عمله في
الصفحه ٢٤٨ : يَتِيماً))
(البلد ٩٠ / ١٤ ـ ١٥) وهذا الضرب أقل من الأول ، قال الأخفش في معاني القرآن ٢ /
٧٣٨ : (نصب اليتيم
الصفحه ٣١٨ : تفسير البحر المحيط لأبي حيان ٢ / ٢٤٥ ، ومعاني القرآن
للفراء ١ / ١٥٥.
(٣) صدر بيت من
البسيط ، وعجزه