الصفحه ٢٦٩ :
في كل واحد منها مرفوع ومنصوب ومجرور صارت ثمانية عشر) ، لأن الرفع والنصب والجر
ثلاثة في ستة كانت
الصفحه ٢٨٤ :
نحو : (هو أسود من حنك الغراب) (١) وقوله :
[٥٧١] ... ـ
لؤما وأبيضهم
سربال
الصفحه ٢٩٦ :
يعمل لأنه نقص عن الصفة في كونه لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث ، إذا كان بـ (من)
أو (مضافا إلى نكرة) أو
الصفحه ٢٩٨ : الرجل غير واضح ،
وإنما ألجأه اضطراب كلام المصنف ، لأنه يلزم من قوله : مفضلا باعتبار الأول على
نفسه
الصفحه ٢٩٩ : ، إن جعلته مبتدأ لم يصح ، لأنك فصلت بين (أحسن) وهو عامل ضعيف [ظ ١١١]
وبين معموله وهو (منه) بأجنبي ، وهو
الصفحه ٣١٢ : ) فالأصل أطاع أراق من الرباعي ، والسين والهاء زائدتان
وأما (يهريق) مفتوح الهاء فهو مضارع (هراق) على القياس
الصفحه ٣١٥ : وعنى بالتثنية ، المذكر
المؤنث عموما نحو : (أنتما تفعلان يا زيدان) و (يا هندات) بالتاء من أعلى
الصفحه ٣٤٨ :
قوله : (بشرط
معنى «إلى أن») اختلف في معناها ، فمنهم من يقدرها بالغاية ، وهي (إلى أن) ،
وأجازه
الصفحه ٣٤٩ : فتعذرا (١)
فإنه لا يستقيم
فيه (إلى أن) ولا (إلّا أن) ولكن من النحويين من جعل هذا البيت وقوله
الصفحه ٣٥٥ :
جوازم الفعل المضارع
قوله : (وينجزم
بـ (لم) و (لما) إلى آخره) الجوازم قسمان : منها ما يجزم فعلا
الصفحه ٣٥٨ : ، واختلفوا ، فمنهم من أجازه مع (ما) ومنهم من طرد المنع.
قوله : (وبإن
مقدرة) سيأتي الكلام عليها في آخر الجزم
الصفحه ٣٦٠ :
[٦٢٨] يا رب شيخ من لكيز ذي غنم
أجلح ولم
يشمط وقد كاد ولم
الصفحه ٤١٠ : : (ومنها
أنها تعلّق) (١) ، التعلق إبطال العمل لفظا فقط ، والفرق بينه وبين
الإلغاء من وجوه ثلاثة : الأول
الصفحه ٤١٥ : (فقد) قال
: [ظ ١٢٤]
[٦٧٤] ندمت على ما كان منى فقدتنى (٢)
... ـ
وفي
الصفحه ٤٤٣ : يطير) فالمعنى قارب ، ولا يلزم من المقاربة حصول
الفعل وقوله تعالى : (وَما كادُوا
يَفْعَلُونَ) وقد فعلو