الصفحه ٧٤ : :
[٤٢٤] ... ـ
لأنتحين
للعظم ذو أنا عارفه (٢)
وبعض طيء
تعرفها ومنه (اذهب بذي تسلم
الصفحه ٧٧ :
[٤٢٨] من يعن بالحمد لا ينطق بما سفه
(١)
... ـ
أي بما هو سفه
الصفحه ٨٦ : نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(٤) وهي في هذه المواضع [ظ ٨٥] لما لا يعقل (٥) ، ولا تستعمل فيمن يعقل إلا
الصفحه ١٠٧ : الأشياء في أسماء الأفعال وإن لم يكنّ منها ، لّما وافقتها في البناء
والصفة كما فعل في سائر أقسام (من
الصفحه ١٣٩ : فَآواكُمْ
وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.)
(٢) الأحقاف ٤٦
الصفحه ١٥١ :
فالجمهور قالوا
: لا بد من تقدير زمان مضاف ، لأنهما لازمتان لظروف الزمان فتقول : (مذ زمن خلق
الله
الصفحه ١٨٠ : ) ، و (قالي قلى)
و (بادي بدأ) ، وجوبا وجاز حذف الياء مع قلته لاستثقال أيضا ، وبعد حذف الياء ففتح
النون أولى من
الصفحه ١٩٣ :
الثاني قوله : (وإن
شئت [قلت](١) حادي أحد عشر إلى تاسع تسعة عشر) بمعنى تحذف (عشر) من
الأول تخفيفا
الصفحه ١٩٦ : إلى حقيقي ولفظي.
قوله : (فالحقيقي
ما بإزائه ذكر من الحيوان كامرأة وناقة) (٢) مثّل بمثال فيمن يعقل كـ
الصفحه ٢٢٠ :
قوله : (ليدل
على أن معه أكثر منه) ، يحترز من نحو (علّيين) و (ربيّون) و (غسلين) ولم يقل من
جنسه
الصفحه ٢٢١ : مذكرا لفظا ومعنى ، يحترز من المؤنث فإنه لا يجمع بالواو والنون إلا أن
يختلط مذكر جمع من باب التغليب ، نحو
الصفحه ٢٢٥ : المذكر العاقل وصفاته بالواو والنون دون غيره لشرفة ، لأن المذكر أشرف ،
والمعين أشرف من غير المعين ، وأولوا
الصفحه ٢٥٢ :
اسم الفاعل
(اسم الفاعل) (١) ، اختلف في اشتقاق الصفات ، فقال الجمهور : هي مشتقة من
المصادر
الصفحه ٢٦٠ : (١)
وقوله :
[٥٥٨] حذر أمورا لا تضير وآمن
ما ليس ينجيه
من المقدور (٢)
ومنع
الصفحه ٢٦٥ :
والرباعي نحو (معمّر)
و (ملّم) من (أعمر) و (ألّم) ولا يقولون (معموم) ولا (ملموم به) من (عمم) و (لمّ