الصفحه ٤٦٧ :
فعل ، والقيام لا يكون إلا لموصوف ، والقائم لذات ، فيدخل في الحد ما ليس
منه ، وأجيب بأنه دالة على
الصفحه ٤٨٢ : )(٣) ، ومع المفعول نحو : (ألقى بيده) (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ)(٤) وهو أكثر من الفاعل والمبتدأ ، وقد زيد
الصفحه ٤٨٨ :
أراد عيسى وآدم
والقمر و (تقليل) نظير بمعنى إنه وإن كثر منه فهو قليل من غيره كقول المفتخر
الصفحه ٥١٨ :
قوله : (وكسرت (١) ابتداء) (٢) ، يعني في أول كل جملة سواء كانت من أول الكلام نحو : (إن
زيدا قائم
الصفحه ٥٣٥ :
الحروف الداخلة على المخففة ، أنّ الفعل إن كان ماضيا مبنيا فلا بد من (قد)
لتقريب زمن الماضي من
الصفحه ٥٨١ :
حروف الجر وهي (من) و (عن) و (الياء) نحو : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ)(١) و (عَمَّا قَلِيلٍ)(٢)(فَبِما
الصفحه ٥٩٠ :
كما دماؤكم
تشفى من الكلب (٢)
والصحيح أنها
كافة لكاف التشبيه.
قوله : (و (أنّ)
للاسمية) يعني
الصفحه ٦٧٥ :
(إنّا لا نضيع أجر
من أحسن عملا)
٣٠
٢٤٣
(كلتا الجنّتين آتت
أكلها)
٣٣
الصفحه ٦٧٧ :
(هذا ذكر من معي)
٢٤
٧٦٠
(وقالوا اتّخذ
الرّحمان ولدا)
٢٦
الصفحه ٢٤ : الفاعل لا يحذف.
قوله : (المتصل)
يحترز من المنفصل فإنه لا يستتر لاستقلاله بنفسه.
قوله : (خاصة
الصفحه ٤٠ : سقوطها ، ومستوي الأمرين. أما مستوي الأمرين
ففي مواضع الأول في :
قوله : (وأنت
مع النون) [منه](٣) يعني
الصفحه ٤٣ :
وقال سيبويه لا
يجوز حذفها في ليت إلا ضرورة وكذلك (مني) و (عني) بإتيانها وقد جاء حذفها نحو
الصفحه ٥٥ : ) ، يحترز من المرفوع ، فإنه لا يجوز حذفه ، وقد جاء في المنصوب نحو
:
[٤٠٢] إنّ من لام في بنى بنت حسّا
الصفحه ٦١ :
يُوعَظُ
بِهِ)(١) وتأوله بعضهم بأنه يقبل للخطاب على واحد من الجماعة
لجلالته ، والمراد هو وجماعته
الصفحه ٧٢ :
و «الذين») يعني لجمع المذكر وفيهما ثلاث لغات ، (الألى) لجمع من يعقل من المذكر
والمؤنث وهي بمعنى (الذين) قال