الصفحه ٢١١ : رديء ، وإن كانت للتأنيث قلبت واوا نحو : (حمراوان) (٢) و (صحراوان) ومنهم من يقرها وهو شاذ ، وإن كانت
الصفحه ٢٣٨ :
المصدر
قوله : (المصدر)
هو مفعل من الصدور وهو يسمى مصدرا وحدثا وحدثان للمبالغة ، واختلف فيه فقال
الصفحه ٢٦٢ :
أشبه المفرد في الإعراب بالحركات ، وبعضهم منع من عمل المثنى وجمع السلامة.
قوله : (ويجوز
حذف النون
الصفحه ٢٨٢ :
قوله : (وشرطه
أن يبنى من فعل) ، كان الأولى أن يقول من مصدر ليعم (آبل) و (أحنك) ، ويشترط في
الفعل
الصفحه ٢٨٥ : ء (٤)
والمانعون
يتأولون ما ورد باسم التفضيل وهو مقصور على السماع ومنهم من قاسه لكثرته.
قوله : (فإن
قصد غيره توصل
الصفحه ٣٢٠ :
فمنهم من أجازه
في السعة ، واحتج بقوله تعالى : (مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ)(١)(سَنُقْرِئُكَ فَلا
الصفحه ٣٥١ : ء)
:
[٦٢٠] لو لا توقع معتر فأرضيه (٢)
... ـ
ومثال أو : (إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ
الصفحه ٣٦٨ : قمت) وأحوج بالجزم ،
وهذا القسم أضعف من الأول لعدم ظهور أثر حرف الشرط.
قوله : (أو
الأول فالجزم
الصفحه ٣٧١ : بـ (قد) المقدرة نحو :
(وَإِنْ كانَ
قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ)(٢) وإن رد قوله لفظا أو معنى
الصفحه ٣٧٢ : مِنْهُ)(١) والمنفي بـ (لا) نحو : (إن تضرب لا أضرب) وف (لا أضرب)
وعليه : (فَمَنْ يُؤْمِنْ
بِرَبِّهِ فَلا
الصفحه ٣٧٤ : ،
والمانعون جعلوا الشعر شاذا ، وأما (من يفعل الحسنات) فالرواية (من يفعل الخير
فالرحمن يشكره) (٢) وأما الآيات
الصفحه ٣٩٤ : معنى المتضمّن ، والمتضّمن والمتعدي بحرف يجوز حذف الحرف منه قياسا ،
إن كان المفعول (إنّ) أو (أنّ
الصفحه ٤٠٨ : .
قوله : (ومنها
أنه يجوز (١) فيها الإلغاء) ، المراد بالإلغاء إبطال العمل لفظا
وتقديرا ، ويفهم من قوله
الصفحه ٤٤٠ : أن يخرج زيد) قال تعالى : (وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً)(٢) ومنهم من منع من التامة ، وقال في (عسى أن
الصفحه ٤٦٥ : ء) قال
تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ)(١) وعلى الناقة الصلبة ، كأنها من حرف