الصفحه ٣٩٣ : ء
، فإن قل أحدهما ألحق بالأكثر وكان الأقل على التضمين ، أو حذف الحرف والمتعدي [و
١٢٢] بنفسه منه ما يتعدى
الصفحه ٤٠٧ :
والاقتصار
كقوله تعالى : (أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ)(١) الأخفش وجماعة (٢) منعوا من حذفها
الصفحه ٤١٤ :
الثاني مقدر.
قوله : (ومنها
: أنه يجوز أن يكون فاعلها ومفعولها ضميرين لشيء واحد) [مثل : علمتني
الصفحه ٤٦١ : ) ومضى أشباه ذلك.
قوله : (ومنها
حبذا) أي من أفعال المدح والذم قيل إذا أردت المدح أثبتها قال
الصفحه ٤٩٩ :
ربي وهي عند سيبويه (١) محذوفة من (من الله) فإن ضمت فـ (من) المضمومة وإن كسرت
فـ (من) المكسورة وعند
الصفحه ٥١٩ : : (لقيتك وإنك راكب) ، وقوله تعالى : (كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ
بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقاً
الصفحه ٥٣٣ : المخففة إذا دخلت
على جملة اسمية لم يشترط لزوم شئ من هذه الحروف نحو :
[٧٦٥] ...
أن
الصفحه ٣١ : العامل الحرفي والضمير مرفوع.
قوله : (وهند
زيد ضاربته هي) مثال الجاري على غير من هو له.
قوله : (وإذا
الصفحه ٦٣ : ء؟ فهذه المرتبة السادسة كلها مكررات ، لأنها كالمرتبة الثالثة وفي
الخمس المراتب الباقية خمس مراتب مكررات من
الصفحه ٨٣ :
واعتبار الغيبة
كالبيت الأول ، فمن النحاة من قصر الجواب على (الذي) و (التي) وفروعهما فقط ، وزاد
الصفحه ٩٥ : (٣) ، الرفع على الابتداء لما فيها من معنى الفعل وهو عملها
، أو لأن ما ليس فيه تنوين معرفة ، وضعف بأن الضمير
الصفحه ١٠٥ : فعال يكون أيضا علما للأعيان مؤنثا ، وإنما قال
(علما) يحترز عن الصفة نحو (فساق) للأعيان يحترز من علم
الصفحه ١١٠ : به للبهائم من أسماء الأفعال ، لأن (نخ) طلب لإناخة
البعير ، كما أنّ (نزال) طلب لفعل مخصوص ، ويكون الله
الصفحه ١١٧ :
بخلاف (خمسة
عشر) فإنه لا بد من تقديره ولذلك لم تجز فيه الإضافة ، الرابع : أحوال منها ما
أصله العطف
الصفحه ١٨٩ : العشرة لأنه في معنى الفعل من (ثلثّتهم) و (ربعّتهم) إلى (عشرتهم) ،
وليس فيما زاد على العشرة معنى فعل بمعنى