الصفحه ١٠٢ : الشيخ.
قوله : (من
الثلاثي قياس) (١) إن كانت من ثلاثي فمذهب (٢) سيبويه والجمهور أنها قياس في كل فعل
الصفحه ١٤٦ :
الأمن منا لم تزل فزعا (١)
وبناؤها
لتضمنها الاستفهام والشرط على من أجازه ، وفي همزتها الكسر
الصفحه ١٤٧ : الأحمرين اللحم والخمر) (٣).
وقد جاءت
للتعجب ، نحو : (كيف حالك إذا حمي الوطيس!!) (أمّن تّفرّ من القتال
الصفحه ١٥٢ : ويكونان من الأسماء الملازمة للرفع على الابتداء ، وضعف المصنف (كلامهما) (٣) ، وقال الكسائي (٤) [ظ ٩٣
الصفحه ١٥٦ : من ظروف الزمان المعربة إلى
الجملة غير هذه المتقدم ذكرها جاز بناؤها بخلاف هذه ، فإن بناؤه بخلاف هذه
الصفحه ١٧٦ : (أحد) و (إحدى) منقلبة عن واو ، [ظ ٩٦] وألف (إحدى)
للتأنيث ، بخلاف الهمزة الملازمة للنفي في (ما جاءني من
الصفحه ١٨١ :
الثلاثة إلى العشرة مخفوض (٢) مجموع لفظا ومعنى) لما فرغ من تبين الأعداد ذكر تمييزاتها ، يعني مميز
الثلاثة
الصفحه ١٨٥ :
بيان على أسباط ، أو بدل من البدل عند من منع من عطف البيان في النكرة ،
وقال الزمخشري : إنه يجوز
الصفحه ٢٠٦ : : إن الأعلام تعد جنسا واحدا ، وإن اختلفت أجناس مسمياتها ، لأن
العلم لم يوضع إلا لذات معينة من غير نظر
الصفحه ٢٠٧ : لأدى إلى مثل ما كرهوا في (جاء رجل ورجل آخر) ، مع
كونه أقل من العلم ، فإذا ثنوا النكرة مع قلتها كراهة
الصفحه ٢٨٩ : في معنى الجمع بدليل صحة الاستثناء ، وأنه استثنى منه
جمعا ، وحسن ذلك مراعاة الفاصلة ، وإن أضيف إلى
الصفحه ٢٩٠ :
منهم ، بدليل أنك إذا قلت : (جاءني إخوة يوسف) لم يكن يوسف من جملتهم ،
وإذا لم يكن فقد أضفته إلى ما
الصفحه ٢٩١ : زيد أفضل الناس ، أنه
أفضل من غيره من الناس ، ولا فرق بين معنى الإضافة ، ومعنى من والاتفاق في صيغة (من
الصفحه ٣٢٩ : يخب الآن من رجائك من
حرّك من دون
بابك الحلقه (٢)
قوله : (وإذن)
هي بسيطة عند
الصفحه ٣٧٦ :
(إن) لأن هذه الأشياء فيها معنى الطلب ، والطلب لا ينفك من سبب حامل عليه ،
بخلاف النفي فإنه خبر محض