الصفحه ١٦٥ :
ضعف ثلاثة وأربعة نصف ثمانية ، وستة أكثر من خمسة وخمسة أقل من ستة ، فهذه
جعلوها أعلاما تقدر العدد
الصفحه ١٦٨ :
قوله : (والنداء)
يعني من المعارف نحو (يا زيد) وتعريفه بالقصد (١) والإقبال مع حرف النداء ، وإذا دخل
الصفحه ١٨٨ :
وفيه شذوذ آخر
من حيث مميزه يجمع ، وكان قياسه حنظلتين.
قوله : (وتقول (١) للمفرد من المتعدد
الصفحه ١٩١ :
ولا يصح في الواحد ، لأنه لا بعض له ، فلا تقول : (أول واحد) ولا (واحد
واحد) وإن كان من اثنين إلى
الصفحه ٢٦٨ : : (على
حسب السماع) (١) إن كانت من ثلاثي مجرد ، فعلى ما ذكر يعتمد فيها على
السماع ، والأغلب في الألوان
الصفحه ٢٨٣ :
عصفور (١) ، كـ (أخطأ) و (أصوب) و (أيسر) و (أعدم).
قوله : (ليمكن
البناء) (٢) ، علل المنع من بنا
الصفحه ٢٨٧ : اثنين منها ، لأن أحدهما يغني عن الآخر ولأن الجمع بين (من)
والإضافة يكون تكريرا محضا نحو : (زيد أفضل
الصفحه ٢٩٢ :
قوله : (مطلقه)
يعني غير مقيد بأحد من الناس ، وفي قولك : (زيد أفضل الناس) ولا بأحد من إخوته في
الصفحه ٣٠١ : من وسط البيتين وهو ولا أرى كوادي السباع أقل به
ركب ، مثل : (ما رأيت كعين زيد أحسن فيها الكحل) واصلها
الصفحه ٣٢٤ : يعمل شيء
من هذه المعاني سوى المصدرية على ما يفصل ، وأجاز الأخفش (٥) عمل الزائدة نحو : (ما مَنَعَكَ
الصفحه ٣٢٥ :
قوله : (والتي
تقع بعد العلم هي المخففة من المثقلة وليست هذه) نحو : [علمت أن سيقوم ، وأن لا
يقوم
الصفحه ٣٤٣ : : (أو
استفهام) ، ولا فرق بين أن يكون باسم نحو : (ما يأتيني فأكرمه؟) أو حرف نحو : (فَهَلْ لَنا مِنْ
الصفحه ٢٩ :
قوله : (أو
حرفا والضمير مرفوع) وذلك في خبر إنّ نحو : (إن القائم أنت) قوله (والضمير مرفوع)
يحترز من
الصفحه ٥٣ :
ضمير الشأن والقصة
قوله : (ويتقدم
قبل الجملة) يحترز من المفرد ، فإنه لا يصح فيه ضمير شأن ، لأن
الصفحه ٦٦ : كـ (من) و (ما)
والألف واللام ، وحمل سائرها عليه ، وأما المعنى لافتقارها إلى الصلة والعائد ،
فأشبهت