الصفحه ٤٨٣ :
وجعل منه (يَسْعى نُورُهُمْ
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ)(١) أي من أيمانهم ، ومعنى (على) نحو
الصفحه ٤١ :
للجمع بين مثلين ، ولأنها ليست من الفعل ، ولا منزّلة منزلة ما هو منه ،
كنون الضمير الفاعل كـ (ضربنّ
الصفحه ٨١ :
في الذي من تثنية وجمع وتذكير وتأنيث في الصفة الداخلة عليه ، لأنهما لا
يتغيران ، وإذا جرت الصفة على
الصفحه ٨٨ :
أنفه) (١) وقوله :
[٤٣٥] ... ـ
لأمر ما
يسّود من يسود (٢)
أو
الصفحه ٩٠ :
استعمالها فيمن لا يعقل واحتج بما ورد ، والموصول نحو : رب (من) أكرمت
أهانتي ، وقوله :
[٤٣٨
الصفحه ١٦٠ :
جعله معربا لأن الأصل الإعراب ولا يعدل عنه من غير دليل ، واختاره الإمام
يحيى بن حمزة (١).
و (لما
الصفحه ٢٨٠ :
نحو : (ضرّاب) وقولهم : (فاضل) و (غالب) و (زايد) (١) والثاني : في قوله : (ما اشتق من فعل) يرد عليه نحو
الصفحه ٢٨٦ : ) و (أجن) و (أخوف) و (أنكر)
من (عذر) و (لوم) و (شغل) و (شهر) و (زهي) و (جنّ) و (خيف) و (نكر) وتقدر مبنيا
الصفحه ٤٧٠ : ذكر ثلاثة أقسام ، منها حروف فقط ، وهي
العشرة الأول (من) (إلى) (عن) ومنها حروف وأسماء وهي خمسة (من) (عن
الصفحه ٥٠٦ : )(٢) ومعنى الاستعانة نحو : (اركب على اسم الله). ومعنى (من)
نحو :(إِذَا اكْتالُوا
عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ
الصفحه ٥٤٥ : أحد هذه الاحتمالات
الثلاثة ، هذا مذهب المحققين من النحويين والأصوليين (٥) واحتجوا بوجوده ، أحدهما
الصفحه ٦٧٠ :
(ترى أعينهم تفيض من
الدّمع)
٩٢
١٠٧٣
(ترى أعينهم تفيض من
الدّمع)
٩٢
الصفحه ١١ : والمعنى وهو بمنزلة نحو (عندي درهم ونصفه) أي ونصف درهم آخر ،
وقوله : (ما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا
الصفحه ٧٨ : ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ)(١) أي منه ، وما ورد خلاف ذلك لم يقس عليه نحو :
[٤٢٩] عسى الأيام
الصفحه ١٤٤ :
مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ)(١) [ظ ٩٢] سواء ، قال نجم الدين : (٢) ويجوز أن تكون