الصفحه ٥٢٣ : ) حيث تكون مكسورة حكما في باب العلم ، لأنها
سدت مسد مفعولي علمت نحو : (علمت أن زيدا قائم وعمرو) ، وعليه
الصفحه ١٦٥ : ،
وامتناع إضافتها ، ومنع فلانة من الصرف ، وليس يؤثر التأنيث مع العلمية ، وإذا
بنيت في فلانه بنيت في فلان
الصفحه ٥٣٤ :
العلم واليقين أو ما في معناه ، فهي المخففة بكل حال ، ولزم أحد الحروف المذكورة ،
نحو : (عَلِمَ أَنْ
الصفحه ٦٠٦ : على لانتفاء الفرع أولى من أن
يكون انتفاء الفرع علة في انتفاء الأصل هذا في الثبوت ، وأما العلم فإنه
الصفحه ٥٥٨ :
الفارسي (١) والمصنف (٢) ، قال نجم الدين : (٣) وقوع (أم) في التسوية (٤) غالب لا واجب ، والفرق بين
الصفحه ١٥٩ : ٢ / ١٢٦.
(٦) ينظر الأصول في
النحو ٢ / ١٣٧ ، والهمع ٣ / ١٨٥.
(٧) ينظر معاني
القرآن للفراء ١ / ٤٦٨
الصفحه ٤١١ :
الفارسي (١) ، وابن السراج (٢) ، والزمخشري (٣) ، وقالوا : لا يجوز التعليق إلا فيما يجوز فيه الإلغا
الصفحه ٣٤٩ :
واستدل بقوله :
[٦١٥] فسر في بلاد الله والتمس الغنى
تعش ذا يسار
أو تموت
الصفحه ٣٠١ : من وسط البيتين وهو ولا أرى كوادي السباع أقل به
ركب ، مثل : (ما رأيت كعين زيد أحسن فيها الكحل) واصلها
الصفحه ٤٧٣ :
__________________
(١) النور ٢٤ / ٤٥.
(٢) الحج ٢٢ / ٨
وتمامها : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا
الصفحه ٢٤١ : : (أعجبني ضرب زيدا) بالنصب ، ولا يصح (أعجبني قيام زيد) ، وظاهر كلامه عموم
العمل في المصدر واسم المصدر
الصفحه ٤٣٤ : للنفي مطلقا تقول في الماضي : (ليس خلق الله مثله)
وفي المستقبل (٥) : (أَلا يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ لَيْسَ
الصفحه ١٩٦ : على ذلك أن الوصل مما تجري فيه الأشياء على أصولها ،
والوقف من مواضع التغيير)
(٢) ينظر شرح المفصل
الصفحه ١٢٣ : ورد في الشعر فشاذ ، لأنه لا يفصل بين المضاف والمضاف
إليه إلا قليلا وأجازه الكوفيون (١) في الكلام
الصفحه ٤٧٥ : (٣)
وتأوله
البصريون (٤) بأن من المرسلين في موضع الحال ، ومن للتبعيض ، والفاعل
ضمير النبأ ، وهي في (من سيئاتكم