الصفحه ٦٢٥ : والزجر ، وذلك
حيث يكون ما قبلها منكرا ، قال تعالى : (رَبِّي أَهانَنِ ،
كَلَّا)(٣) أي ليس الأمر على ما
الصفحه ٦٢٧ : ، فجعل إعرابه عليها ، فإن قيل : نزلت من الفعل منزلة الجزء منه
فجعلت فتحته عليها ، أجيب بأن دخولها على
الصفحه ٦٧٨ :
(والّذين يرمون
المحصنات ثمّ لم يأتوا)
٤
١١٥٠
(والخامسة أنّ لعنة
الله عليه
الصفحه ١٨ :
وبني على حركة كراهة الجمع بين ساكنين ، وأما تخصصه بالضم ، فقال المبرد (١) : (حملا لها على «قبل
الصفحه ٣٠ : ، فقال
البصريون : يبرز الضمير وجوبا لزوال اللبس حيث لا يلتبس ، وحيث لا يلتبس يحمل على
ما يلتبس ، وقال
الصفحه ٨٥ : ، وإن تركته للمبتدأ بقي الموصول بلا عائد ، فيقدر لأنه ينقص حكم مع الإخبار.
قوله : (والاسم
المشتمل عليه
الصفحه ٨٩ : (٥)
أو للمقابلة
نحو : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ
كَمَنْ لا يَخْلُقُ)(٦)(وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
رِجْلَيْنِ
الصفحه ٩٣ : ء فيكون التقدير : أي شيء صنعت؟ وهي مفعولة (لصنعت) تقدمت على فعلها لتضمنه
معنى الاستفهام ، وجوابه (خبرا
الصفحه ٩٨ : لغات : البناء على الفتح ، و (حيهلا) بالتنوين ، و (حيهلا) من غير
تنوين ، و (حيهل) بسكون ، و (حيهلا
الصفحه ١٠٢ :
و (دونك) و (مكانك) و (عندك) و (أمامك) و (وراءك) ولا تقاس على الأصح ،
ومشتقة كـ (نزال) وهي التي ذكر
الصفحه ١٠٣ : (جناح) ومصدر كـ (ذهاب) وهو معرب
، واسم فعل كـ (نزال) وهو مبني على الكسر ومصدر معرفة كفجار علم للفجرة عند
الصفحه ١١٦ :
تقابل سبب البناء فأعرب اثنان وبقي عشر على بابه لتضمنه الواو.
وقال صاحب
البرود : قد حكموا على
الصفحه ١٢٣ :
ضخم الدسيعة
ماجد نفّاع (٢)
وقوله :
[٤٦٩] كم نالنى منهم فضل على عدم
الصفحه ١٢٩ :
في المفعول فيه ، والذي قطع عن الإضافة.
ك (قبل بعد) (٢) و (أول) ومن (عل) ومن (علو) والجهات الست
الصفحه ١٣٢ : ء ، وهو اسم سمي به الفعل ، وبني على الضم ، لأنه كان معربا قبل ذلك فحمل
على (قبل) و (بعد) وعلى هذا أبو عمرو