الصفحه ٩٩ : )
وفتحها ، وروى الأخفش (٣) رفع ما بعده على أنه بمعنى (كيف) ، ونصبه على أنه حرف
استثناء بمنزلة (حاشا
الصفحه ١٠٦ :
قوله : (مبني
في الحجاز) يعني أن الحجازيين (١) يبنون جميع هذا النوع على الكسر لمشابهته لاسم الفعل
الصفحه ١٠٩ :
أسماء الأصوات
قوله : (الأصوات)
(١) وإنما بنيت لكونها غير مركبة ، ولأن فيها ما هو على حرفين كـ
الصفحه ١٢٤ :
نحو : (كم غلام وغلمان لك) فأما الإفراد فحملا له على أكثر العدد ،
وأماالجمع فلأنه ليس فيها دلالة
الصفحه ١٤٠ : ، فـ (إذ قام زيد) يغني عنها ولا يلزم ذلك في (إذا
زيد يقوم) ، فإن (زيد) مرتفع بفعل مقدر على الأصح وهو مفسره
الصفحه ١٥٨ :
[٥٠٠] بآية يقدمون الخيل شعثا (١)
... ـ
حملها على ظروف
الزمان
الصفحه ١٧٥ : ) (٣) يعني أنك تجري على القياس في تذكير المذكر وتأنيث
المؤنث في الواحد والاثنين ومن الثلاثة إلى العشرة تعكس
الصفحه ١٧٨ :
ويبقيه على أصله ، قرأ الأعمش : (اثْنَتَيْ عَشْرَةَ
أَسْباطاً)(١) بتوالي الفتحات.
قوله : (عشرون
الصفحه ٢٥٣ :
قوله : (وصيغته
من الثلاثي [المجرد](١) على وزن فاعل إلى آخره) (٢) [ومن غير الثلاثي على صيغة المضارع
الصفحه ٢٥٨ :
قوله : (فإن
دخلت اللام استوى الجميع) (١) يعني إن دخلت على اسم الفاعل عمل مطلقا في الماضي
والحال
الصفحه ٢٨٥ :
أَعْلَمُ
بِكُمْ)(١)(وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ)(٢) وقولهم : (الناقص والأشج أعدلا بني مروان
الصفحه ٣٠٤ : الأسماء.
وقيل : لأن
الجوازم للنهي أو النفي ، وذلك من خواص الأفعال ، إلا أنه يرد عليه (ما) و (لا
الصفحه ٣١٦ : حرف إعراب حملا له على المثنى والمجموع في الأسماء
خلافا للأخفش (٢) ، فإنه جعل الإعراب مقدرا بالحركة
الصفحه ٣١٧ :
وقد شذ ثبوتها
نحو :
[٥٨٨] أن تقرآن على أسماء ويحكما (١)
...
قوله
الصفحه ٣٣٣ :
يدخل على مثله ، وإنما يدخل على اسم أو ما في تأويله فتكون مصدرية ، وإذا
كانت مصدرية لم تقدر بعدها