الصفحه ٥٣٣ : المخففة إذا دخلت
على جملة اسمية لم يشترط لزوم شئ من هذه الحروف نحو :
[٧٦٥] ...
أن
الصفحه ٥٤٠ : الدجاج مديحا. وأوله بحماها ، وعلى أن رواجعا حال من الضمير المقدر في
الخبر المحذوف ، تقديره : يا ليت أيام
الصفحه ٥٥٨ : : زيد أو عمرو ، فالسؤال
عما قد علم.
قوله : (المتصلة)
، هي على ضربين ، متصلة ومنقطعة ، ومعنى الاتصال
الصفحه ٥٩٧ :
قوله : (وكذلك
هل) يعني تدخل على الجملتين معا ، تقول : (هل قام زيد؟) و (هل زيد قائم) ، ما خلا (هل
الصفحه ٦٠٥ : عليها (لا) كانت حرف ابتداء نحو : (لو لا زيد
قائم) وقد تكون للتحضيض فتختص بالجملة الفعلية ، وأما إذا كانت
الصفحه ٦١٨ :
والجواب ، نحو : (زيد والله لئن أعطيته ليشكرنّك) وجاز اعتبار الشرط فيجزم
الجواب على القسم ، وجاز
الصفحه ٢٨ : قائما) و (إن) النافية نحو :
[٣٧٣] إن هو مستوليا على أحد
إلا على أضعف
المجانين
الصفحه ٣٧ : المبتدأ الواقع بعدها وتقديره : (لولاك موجود) ، وذهب
الأخفش (١) إلى أن هذه الضمائر مرفوعة على قياسها
الصفحه ٤٦ : ءِ بَناتِي
هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ)(١) بنصب أطهر ، وتؤول على أن أطهر حال من الجار والمجرور
تقدمت عليه على قول
الصفحه ٧٢ : النون وحذفها ومع الياء على رأي الكوفيين (١) ، وذلك على الأصح ، والخلاف فيهما كالإشارة.
قوله : (الأولى
الصفحه ٧٧ : ماعدا ذلك جاز بشرطين أن يكون على حذفه دليل يحترز من (جاء
الذي ضربته في داره) ، لأنه لا دليل على المحذوف
الصفحه ٨١ :
في الذي من تثنية وجمع وتذكير وتأنيث في الصفة الداخلة عليه ، لأنهما لا
يتغيران ، وإذا جرت الصفة على
الصفحه ٩٠ : أَشَدُّ)(٣) ومن حكم (أي الموصولة) أنه لا يعمل فيها فعل ماض ، وقد
روي أن الكسائي سئل عن علة ذلك في حلقة
الصفحه ٩١ : ) (٢) فبناؤها على الأفصح لافتقارها إلى ذلك الصدر المحذوف ،
نحو :(لَنَنْزِعَنَّ مِنْ
كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ
الصفحه ٩٥ : الأفعال أو شبهها ، وقال
سيبويه (٢) والفارسي والمازني : محلها النصب على المصدر ، وقال
بعضهم واختاره المصنف