الصفحه ١٣٤ : دخلت عليه فهو أصلها نحو : (آتيك
إذا يقوم زيد) وإن خلت على الماضي قلبت معناه إلى الاستقبال (٦) نحو
الصفحه ١٧٩ : وألفان) في المذكر والمؤنث على سواء نقول : (مئة
رجل) و (مئة امرأة) ، و (مئتا رجل ومئتا امرأة) ، و (ألف رجل
الصفحه ٢٨٣ : ء الرباعي المجرد والمزيد ، والثلاثي
المزيد بأنه إن حوفظ على (أفعل) لزم أن تحذف على الفعل ، وإن حوفظ على
الصفحه ٢٩١ :
يزيد حسنه على حسنه مع الناس) أو (لزيد حسن زائد على الحسن الذي اشترك فيه هو
والناس) وهذا المعنى غير جيد
الصفحه ٣٠٦ :
قولة : (ما دل
على زمان) جنس.
قوله : (قبل
زمانك) (١) خرج الحال ، والمستقبل ويعني زمان تكلمك ، لا
الصفحه ٣٢٤ : (٤)
...
لأنها لو كانت
مصدرية لم تدخل على الاسم ، ولأنه قد روي بكسر (إن) على شرطية فتحمل المفتوحة
عليها.
ولا
الصفحه ٣٩١ :
آخره كما ذكر ، نحو : (يضرب) و (يدحرج) و (يستخرج) ، وإنما لم يقتصر على
أحد الأمرين خوف اللبس لأنه
الصفحه ٤٢٣ : يسمونه اسم كان
وأخواتها ، ونصب الثاني على التشبيه بالمفعول ، ويسمونه خبرها ، وأما الكوفيون (٢) فإنهم
الصفحه ٤٣٥ :
البصريين (١) نحو : (كان قائما زيد) لأن هذا فرع على المبتدأ ،
وتقديم خبر المبتدأ جائز ، فكذا هذا
الصفحه ٤٦٦ :
فإنهما يدلان على معنى في أنفسهما ، نحو : (جئت من البصرة) ، فإن جئت تدل
على معنى ، وهو المجي
الصفحه ٤٧٣ :
مَنْ
يَمْشِي عَلى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ)(١) والفرق في الجنسية والبعضية
الصفحه ٤٧٩ :
قوله : (خلافا
للمبرد) (١) فإنه أجاز دخولها على المضمر محتجا بقوله :
[٧١٦
الصفحه ٥٠١ : ) وفي
معنى (لا ها الله ذا) ، قولان أحدهما للخليل : (٢) أن ذا مقسم عليه وتقديره للأمر ذا فحذفت للأمر
الصفحه ٥١٤ :
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ)(١) فيمن رفع (كيد) و (الميتة) على جعل (ما) وصلتها اسم (إن)
، وكيد ساحر
الصفحه ٥٢٦ :
قوله : (خلافا
للكوفيين) (١) ، يعني فإنهم أجازوا العطف على المحل مع تأخر الخبر
لفظا وتقديرا ، نحو