الصفحه ٢٣٥ : »). يعني أن الجمع ينقسم إلى قلة وكثرة
، فالكثرة ما زاد على العشرة ، والقلة من ثلاثة إلى تسعة ، واختلف في
الصفحه ٢٩٣ : بدخول (أل) عليه ، وهي على المتقدم ذهنا.
قوله : (والذي
بـ (من) مفرد مذكر لا غير) (١) ، وإنما لزم
الصفحه ٣٥٧ :
وقصر بعضهم
جزمها على الشعر.
قوله : (وحيثما)
[وأين ومتى وأي وأنى](١) هي باقية على الظرفية ولا
الصفحه ٤٣٢ :
كأنه قال :
ثبتت على كل حالة إلا على الخسف ، وثبوتها على كل حالة محال ، ولأنه يريد وصفها
بالمشقة
الصفحه ٥٠٥ : طبق ومعنى (على) نحو :
[٧٤٤] لاه ابن عمك لا أفضلت فى حسب
عنّى ولا أنت
ديّانى
الصفحه ٥٩٨ :
قوله : (تقول :
أزيدا ضربت) يعني لما كانت الهمزة أعم من (هل) اختصت بمواضع :
الأول : دخولها
على ما
الصفحه ٦٠٧ : أن يفهم منها ومن سائر الشرطيات أنه إذا
انتفى الشرط انتفى المشروط بكل حال ، لأن ما علّق على شيء فالأصل
الصفحه ٥٤ : لزم الإضمار في (كاد) فيقال : (كادت) أو
(كدت).
ولهذا الضمير
أحكام : وجوب تصدره على الجملة ، وهي
الصفحه ٧٦ :
الفاعل بدخولهما عليه.
قوله : (والعائد
المفعول يجوز حذفه) (١) ، إذا كان عائد (أل) لم يحذف وأجازه
الصفحه ٧٨ : محصورا ، أولا دليل على حذفه نحو : (جاء الذي مررت به في
داره) لم يجز حذفه وإن كان غير ذلك فإن لم ينجر بما
الصفحه ٨٢ : ) ترد اسم الفاعل والمفعول في الجملة الفعلية وترد الضمير
إلى ما كان عليه من البروز والاستتار ومما يصعب
الصفحه ١١١ :
قوله : (كل لفظ
حكي به صوت أو صوّت به للبهائم) ، يعني أن الأصوات على ضربين :
أحدهما : حكاية
صوت
الصفحه ١١٩ :
الكنايات
قوله : (الكنايات)
(١) هي على ضربين معرفة ، نحو فلان وفلانه والفلان والفلانة ، ومبنية
الصفحه ١٢٢ :
استفهامية وخبرية ، والمراد بهما الدلالة على عدد معدود ، فالاستفهامية
لعدد عند المتكلم معلوم عند
الصفحه ١٢٧ : والشرط) (٢) يعني أنها تكون مثل كم منصوبة ومجرورة ومرفوعة ، ويجوز
الأمران على حسب العوامل نحو :
(من ضربت