الصفحه ٣٨٨ :
وقال :
[٦٤٧] حوكت على نيرين إذ تحاك (١)
... ـ
قوله : (ومثله
باب
الصفحه ٤٣١ : (٢)
... ـ
وما ورد خلاف
ذلك أو تقديرا ليكون بمنزلة كان في الثبوت لأنها موضوعة للنفي ، فإذا دخل عليها
النفي صارت
الصفحه ٥١٣ :
قوله : (ولها
صدر الكلام) (١) ، يعني على جملتها نحو : (إن زيدا قائم) ولا يصح (قائم
إنّ زيدا) ، وأما
الصفحه ٥٢١ : (١)
فإن كسرت [و ١٣٧]
فالجملة في موضع ابتداء ، وكان المراد وهو عبد القفا كأنه شاهده على غير صفة العمل
الصفحه ٥٢٩ :
ودخول اللام على الخبر أطلقه الشيخ بغير شروط (١) ، وله تأخر الخبر على (أن) ، وأن لا تتفرق ، ولا
الصفحه ٥٧٤ :
ووجهه أن
الهمزة للإنكار ، وقد دخلت على النفي ، فصار معنى الإيجاب مبني على تقرير مدلول
الهمزة مع
الصفحه ٨ : (٢) ، وإنما يعدل إلى الحركة لعارض ، فما بني على السكون
غير مبني الأصل ، ففيه سؤال وهو لم بني؟ وما بني على حركة
الصفحه ٧١ :
العلا ويصطفيه
لأقرب أقربيك
وللقصىّ (١)
[ظ ٨٣] وحكى الزمخشري (٢) بناءهما على
الصفحه ٩٢ :
[٤٤٠] لعمرك ما أدري وإنى لأوجل
على أيّنا
تعدو المنية أول
الصفحه ١٢٥ :
العوامل لقبولهما لها ، فيرفعان وينصبان ويجران ، ويجوز الأمران على حسب
العوامل ، ثم شرع في تبيين
الصفحه ١٢٨ : ، فالنصب على أن كم استفهامية مبتدأ على سبيل التهكم
والخبر قد حلبت على عشاري ، كأنه قال : أعلمني عن عدد
الصفحه ١٤٨ :
و (إذا) وردّ بأن (من) لا تدخل على (إذا). واختلف في علة بنائهما ، فقيل
:حملا لهما على الحرفيتين
الصفحه ١٥٢ : وتخصص بتقدم الخبر
عليه كما تقول : (بيني وبين رؤيته يومان) ولا تكونان مبتدأين لأنهما يخرجان عن
الظرفية
الصفحه ١٦٥ : لا لنفس المعدود والدليل على علميتها منعها الصرف (١).
النوع الخامس :
أعلام الأوزان نحو (فعل) و (فعلل
الصفحه ١٨٢ : العدد في لفظه نحو (ثلاث
رجال) أو لضعف دلالة هذا العدد القليل على الجمع فقووه : بجمع تمييزه.
قوله