الصفحه ٧٠ : يبنيها على الكسر على
أصل التقاء الساكنين وعليه :
__________________
(١) البيت من الوافر
، وهو بلا
الصفحه ٩٤ : ) كله موصولا وعليه :
[٤٤٢] دعى ما ذا علمت سأتقيه
ولكن بالمغيب
نبئينى
الصفحه ٩٦ :
والمفعول لا
يكون إلا اسما ، وجعلها الكوفيون (١) أفعالا لدخولها في حد الفعل لدلالتها على الحدث
الصفحه ١٠٠ : فيه قوله : (هيهات) بفتح التاء
على لغة أهل الحجاز وبكسرها على لغة أسد وتميم.
(٥) ينظر الهمع ٥ /
١٢٢
الصفحه ١٠١ : على كلام الزمخشري (٢) وغيره فنحو : (أفّ) بمعنى أتضجر فيها إحدى عشرة لغة :
بالحركات من غير تنوين
الصفحه ١٠٥ : المعاني كـ (فجار) ، قوله
: (مؤنثا) تنبيه على أنه هذا النوع والثلاثة المذكورة قبله لا تكون معدولة إلا عن
الصفحه ١٠٨ :
وقد روي
بالحركات الثلاث ، فالكسر على أنه اسم فعل ، والنصب على أنه المصدر ، والرفع على
الابتدا
الصفحه ١٣١ :
ويونس (١) يعربه بغير تنوين وعليه :
[٤٧٣] ومن قبل نادى كلّ مولى قرابة
فما
الصفحه ١٤٢ : بجر تعنقه
ورفعهما ، فالجر على الإضافة تقديره : بين أوقات تعنقه ؛ حذف المضاف فأقيم المضاف
إليه مقامه
الصفحه ١٥٠ : ) و (أنّ)
والجملة الاسمية عند من يجيز دخول (مذ) عليها نحو قوله :
[٤٩١
الصفحه ١٦٠ : المستقبل ، وبنيت في الماضي حملا على
المستقبل وقيل : لافتقارها إلى جملة توضّحها.
و (مع) ظرف
مكان منصوب
الصفحه ١٦٩ : المشترك
كـ (زيد) و (عمرو) ، وعند من يتوهم أنه متناول غيره ويرد عليه علم الجنس نحو (أسامة)
و (ثعالة) ، فقال
الصفحه ١٨٠ : الياء كان غير مركب كـ (قاض) وقال
تعالى : (عَلى أَنْ
تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ)(٢) وقال :
[٥٠٥
الصفحه ١٨٣ : (١)
وقال بعضهم :
إفراد (مئة) على لقياس لأن أصل التمييز الإفراد وإنما جمع في ثلاثة رجال لضعف
دلالته على
الصفحه ١٩٢ : الدين : (٤) وله معنى وهو أيضا بالثالثية.
قوله : (وتقول :
حادي عشر أحد عشر على الثاني خاصة) (٥) وذلك