الصفحه ٢٨٠ :
قوله : (بالزيادة
على غيره) ، خرج سائر المشتقات ، ويرد عليه سؤالان ، الأول : اسم الفاعل للمبالغة
الصفحه ٢٩٢ : على من أضيف إليهم تقول في الإفراد :
(زيدا أفضل
الناس) ، (الزيدان أفضل الناس) ، (الزيدون أفضل الناس
الصفحه ٣٠٣ :
الفعل
[و ١١٢] قوله : (الفعل ما دل على معنى في نفسه)
فقوله (ما دل على معنى) جنس ، وخرجت المهملات
الصفحه ٣٠٩ : الفاعل ثلاثة أوجه : اتفاقهما في عدد الحروف والحركات والسكنات
ودخول اللام على كل منهما والاشتراك والتخصيص
الصفحه ٣١٢ : ) فالأصل أطاع أراق من الرباعي ، والسين والهاء زائدتان
وأما (يهريق) مفتوح الهاء فهو مضارع (هراق) على القياس
الصفحه ٣١٨ : الهوامع ١ / ١٨٤.
والشاهد فيه قوله : (يسلو) حيث أظهر
الضمة على الواو. قال العيني في المقاصد النحوية : فدل
الصفحه ٣٢٩ : الجمهور (٣) ، وقال الخليل : هي مركبة من (إذا) و (أن) وغلب عليها
حكم الحرفية ومعناه ا الجواب والجزاء عند
الصفحه ٣٣٢ : (أن) لدخولها على الاسم نحو :
[٦٠٤] ... ـ
... تغرّ وتخدعا (٥)
وقال
الصفحه ٣٣٩ : تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ)(١) وأجازها بعضهم في سائر أخوات كان حملا عليها ، واختلف
في خبر
الصفحه ٣٤٠ : بصدده ، فإذا دخل النفي على
الوجوه الثلاثة ، التسبيب والتعقيب والقطع نحو : (ما تأتينا فتحدثنا) (٢) جاز
الصفحه ٣٤٥ : ، وزاد بعضهم ، ونسب إلى سيبويه (٢) بعد أفعال الشك نحو : (حسبته شتمني فأثب عليه) ومنعه
الجمهور ، وزاد
الصفحه ٣٤٧ : الدعاء والعرض والتحضيض والرجاء ، وينبغي ألا يقدم على ذلك
إلا بسماع ، وأما غيره فجعل الواو كالفاء في جميع
الصفحه ٣٨٥ :
فعل ما لم يسمّ فاعله
أي (فعل)
المفعول الذي (لم يسّم فاعله) [وهو ما حذف فاعله](١) وهو فرع على سمي
الصفحه ٣٨٧ : ) و (بيع) ، فلك ثلاث لغات أفصحها (قيل) و (بيع) في الياء
الخالصة ، وأصله (قول) و (بيع) ، ثقلت الكسرة على حرف
الصفحه ٤٠٩ :
وتأول على حذف
ضمير الشأن ، والجملة في موضع المفعول الثاني ، أي إني وجدته وما إخاله ، وإن
توسطت جاز