الصفحه ١٥٤ :
وعليه قراءة لينذر بأسا من لدنا (١) بإشمام الدال الضم وكسر النون.
قوله : (وقط
للماضي المنفي
الصفحه ١٧٦ :
جروا في ذلك على الأصل الأول ، وهو تذكير المذكر وتأنيث المؤنث كما فعلوا
في الواحد والاثنين ، وهمزة
الصفحه ١٨١ : ) وحذفها وبقاء الكسرة دليلا عليها ، وحذفها وفتح النون قبلها ، وهي على لغة (ثمان)
في المفرد وقال
الصفحه ١٨٥ :
بيان على أسباط ، أو بدل من البدل عند من منع من عطف البيان في النكرة ،
وقال الزمخشري : إنه يجوز
الصفحه ١٨٧ :
وقال :
[٥١١] ثلاثة أنفس وثلاث ذود
لقد جار
الزمان على عيالي
الصفحه ١٩٨ : قصد ، حيث تستوي في لفظه علامة التأنيث نحو (قالت
جماعة) أنث لزوال اللبس على السامع ، وإن لم توصف لم تجب
الصفحه ٢٠٥ : دون العلامة ، فلحوق العلامة تأكيد ، وأن يلحق ما لم ترد
تثنيته على جهة القلب مثل : (وضعت الحلقة في
الصفحه ٢١٠ : فيما زاد على الثلاثي ، وفيه تفصيل ، وهو أن تقول
: إن كان المقصور زائدا على الثلاثي قلبت ألفه ياء مطلقا
الصفحه ٢١٦ : (لسان) و (ألسن) و (تمر) و (تمر) وقد أورد على حده الجمع
الذي لا مفرد له نحو : (عباديد) (١) وأجيب بأن
الصفحه ٢١٨ : ) و (مذاكير) وإن كان مشتركا مجموعا
مفردة على القياس ، فهو جمع كـ (رجل) و (رجال) ، وإن لم يكن له مفردا أو كان
الصفحه ٢٢٠ :
قوله : (ليدل
على أن معه أكثر منه) ، يحترز من نحو (علّيين) و (ربيّون) و (غسلين) ولم يقل من
جنسه
الصفحه ٢٣٩ :
معنى حصل بعد أن لم يكن.
قوله : (الجاري
على الفعل) ومراده الذي له فعل يصح أن يجري عليه بيانا لمدلوله
الصفحه ٢٦٥ :
به).
وقد يجيء
المفعول على فاعل ، كـ (عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) و (ماءٍ دافِقٍ)(٢) أي (مرضية) و (مدفوق
الصفحه ٢٧٢ : (١)
أقامت على
ربعيهما جارتا صفا
كميتا الأعالي
جونتا مصطلاهما
أي جونتا مصطلى
لجارتين
الصفحه ٢٧٩ : ، وليسا على أفعل بل استعملا على
خلاف أصلهما ، وقد جاء استعمالهما على الأصل قال تعالى : (سَيَعْلَمُونَ