الصفحه ٢٩٢ : .
(٣) أي أن المطابقة
هي مذهب الجمهور وهو ما ذهب إليه المصنف ، وقال الرضي في شرحه ٢ / ٢١٧ :
(وقال ابن
الصفحه ٢٤٥ : الخفيف
، وهو بلا نسبة في أمالي ابن الشجري ١ / ٣٢ ، وشرح التسهيل لابن مالك السفر الثاني
١ / ٣٥٨ ، وشرح
الصفحه ٢٥٥ : .
__________________
(١) ينظر شرح التسهيل
السفر الثاني ١ / ٢٩٠ ، وشرح الرضي ٢ / ٢٠٠.
(٢) ينظر شرح التسهيل
السفر الثاني ١ / ٢٩٠
الصفحه ٢٢٦ : ابن
كيسان في شرح الرضي ٢ / ١٨٧.
(٥) ينظر رأي الزجاج
في ما ينصرف وما لا ينصرف ٢٢ ـ ٢٣.
(٦) ينظر رأي
الصفحه ٢٧٣ : ، وأمالي
ابن الحاجب ١ / ٤٥١ ، وسمط اللاليء ١ / ٤٨٣ ، وأمالي ابن الحاجب ٣ / ٣٠١ ، وشرح
الأشموني ٣ / ٥٧٩
الصفحه ١٥٨ : ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ١٨٦ ، والشعر والشعراء ٢ / ٦٤٠ ، وجمهرة
اللغة ٢٥٠ ، والكامل للمبرد ١ / ١٧١ ، وشرح
الصفحه ٢٧٧ : ، واسم
الفاعل هنا من فعل لازم.
(٢) ينظر الوافية في
شرح الكافية ٣٤٧.
(٣) ينظر رأي ابن
مالك في شرح
الصفحه ٤٤٩ : ) أجازها الجرمي (٧) أيضا. الخامسة : بحمل الاعتراض ، نحو : (ما أحسن لو لا
كلفة زيدا) أجازها ابن كيسان
الصفحه ٢٨٣ : (استخرج) لخرج المعنى
إلى كثير الخروج والمراد كثير الاستخراج فيخرج إلى معنى آخر. وقال ابن يعيش في شرح
الصفحه ٥٧٦ : : لا أفعله
أبدا ، و (إنّ) بمعنى (نعم) هو قول سيبويه (٤) والأخفش (٥) واستدلوا بقول ابن الزبير (إنّ
الصفحه ٤٣٤ :
واختاره الزمخشري (١) أنها لنفي الحال فقط ، وحكي عن سيبويه (٢) والمبرد (٣) وابن السراج (٤) إنها
الصفحه ٤٨٠ : السفر الثاني ١ / ٤٢٣ ، وشرح الرضي ٢ / ٣٢٧ ، والجنى الداني ٢٥١ ، والبحر
المحيط ٢ / ٥١ ، وأمالي ابن الشجري
الصفحه ٤٥٩ :
زيادة من الكافية المحققة.
(٢) قال الرضي في
شرحه ٢ / ٣١٨ : (قال ابن خروف لا يجوز إلا أن يكون مبتدأ مقدم
الصفحه ١١٥ : ، كألف الزيدين
من بين الأعداد مع قيام نسب البناء فيه وجعله ابن درستويه (٦) وابن كيسان مبنيا ، واختلاف
الصفحه ١٨٣ : على القياس في الشعر ، هذا وإن كان القياس إلا أنه شاذ في
الاستعمال. كما قال ابن يعيش في شرح المفصل