الصفحه ٦٣٤ : ، وشرح المفصل ٩ / ١٨ ـ ٥٢ ، وأمالي ابن الحاجب ١ / ٤٥٥ ، والجنى الداني
٢٦٠٠١٤٦ ، ومغني اللبيب ٢٢٧ ، وشرح
الصفحه ١٣٨ : والسيرافي ذكر ذلك ابن مالك في شرح التسهيل السفر الثاني ٢ / ٨٣٥ ، وقد رد
عليهما ابن مالك في نفس الصفحة والتي
الصفحه ٣٢ : بن لقيط ، ينظر الكتاب ٢ / ٣٦٥ ، وشرح المفصل ٣ / ١٠٥ ، وأمالي ابن
الحاجب ١ / ٣٨١ ، وشرح التسهيل لابن
الصفحه ٧١ : وحذفها وعليه :
[٤١٩] أبنى كليب إن عمّى اللذا
قتلا الملوك
وفككا الأغلالا
الصفحه ٨٦ : على
كل شيء قدير).
(٥) وذهب إليه ابن
مالك في شرح التسهيل السفر الأول ١ / ٩٩.
(٦) البقرة ٢ / ٢٨٤
الصفحه ١٤٤ : ) لأنها
تدخل في أكثر الظروف التي لا تتصرف أو يقل تصرفها ، والمعنى الثالث الشرطية. وقال
ابن مالك في شرح
الصفحه ١٨٨ :
ذلك وخالفه الأخفش والمازني والمبرد والمصنف وابن مالك في شرح التسهيل والرضي ....
ينظر المقتضب ٢ / ١٨٠
الصفحه ٤٨٩ : اليشكري كما في
الأغاني ١٣ / ٩٨ ، وينظر معاني القرآن للأخفش ١ / ٩٠ ، وشرح اختيارات المفضل ٩٠١ ،
وأمالي ابن
الصفحه ٢٢ :
فإياه وإيا الشواب) ، بجر الشواب (١) ، ورد بأن المضمر لا يضاف ، وقال ابن درستويه لا ظاهر
ولا مضمر
الصفحه ٢٨ : ابن الحاجب
في شرحه ٦٧ : (كالمبتدأ أو الخبر لأنه إذا كان معنويا تعذر الاتصال به ، إذ لا
يتصل لفظ بما
الصفحه ٢٠٥ : مثله في كلامهم مع الاستقراء وجوزه على الشذوذ في شرح
المفصل وذهب الجزولي والأندلسي وابن مالك إلى جواز
الصفحه ٢٢٠ : محذوفا أو
مقصورا أو مهموزا أو ما عدا ذلك ، فإن كان محذوفا لم يردّ مطلقا ، سواء عوض عنه كـ
(اسم) و (ابن
الصفحه ٢٥٤ : والاستقبال) (٤) ، وفيه تفصيل ، إن كان عمله بالنظر إلى الفاعل والمفعول
بحرف أو ظرف ، عمل مطلقا ، واشترط ابن
الصفحه ٣٥٤ : ، وأمالي ابن الشجري ١ / ٧١ ، وشرح المفصل ١ / ١١٥ ،
والخصائص ٢ / ٢٠٣ ، وشرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٨٠٦
الصفحه ٥٢٤ : ٨ / ٦٩ ، وشرح الرضي ٢ / ٣٥٥.
(٤) ينظر رأي ابن جني
في المحتسب ١ / ٤٣.
(٥) عجز بيت من
الطويل ، وصدره :