الصفحه ٤١٤ : ) و (ضربتك) وإن كانا لشيء واحد ، فإن كان من
أفعال القلوب جمع بين الضميرين المتصلين كما ذكر ، نحو : (علمتني
الصفحه ٣٤٨ : بل تقدير سيبويه أعم نحو قوله
: (هو قاتلي أو أفتدي منه) (٣) وقوله :
[٦١٤] وكنت إذا غمرت قناة
الصفحه ٦٧٥ :
(إنّا لا نضيع أجر
من أحسن عملا)
٣٠
٢٤٣
(كلتا الجنّتين آتت
أكلها)
٣٣
الصفحه ٣٦٨ : ) ، يعني إن كان الشرط مضارعا والجزاء ماضيا في اللفظ فالجزم في الشرط
ظاهر وفي الجزاء مقدر ، نحو : (إن تقم
الصفحه ٧١٣ :
٧٠
فلو أن
اهتدى ليا
الطويل
١١٢
كأن
بازيا
الصفحه ٥٢١ :
[٧٥٦] وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا
إذا أنه عبد
القفا واللهازم
الصفحه ٦٧٩ :
(قال فعلتها إذا
وأنا من الضّالّين)
٢٠
٩٣٠
(أطمع أن يغفر لي)
٨٢
الصفحه ١٨٠ : الياء كان غير مركب كـ (قاض) وقال
تعالى : (عَلى أَنْ
تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ)(٢) وقال :
[٥٠٥
الصفحه ٢٣ : :
التسكين مطلقا
وهو أحسنها ، والواو مطلقا والتفصيل : فإن كان بعدها همزة فالواو ليحصل المد ،
وإلا فلا ، ويجوز
الصفحه ٥٤ : ،
وتمامها : (لَقَدْ
تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي
الصفحه ٥٥ : مفرد غائب في فعل ، نحو : (كان الأمير قادم)
قال :
[٤٠١] إذا مت كان الناس نصفان شامت
الصفحه ٤٩٠ : ناقصا مفتقرا إلى
متعلق كما في : (رب رجل قائم أبوه) واحتجوا بقوله :
[٧٢٩] ألا رب مولود وليس له أب
الصفحه ٣٢٨ : أنها للتأبيد (٣) ، ورده المصنف (٤) بوقوع الغاية بعدها نحو : لن (أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي
الصفحه ١٣٨ : (٢) ولو قال الشيخ : (يختار المبتدأ بعدها) كما ذكره فيما
أضمر عامله
كان أولى ،
لأنه لا يجب وقوع المبتدأ
الصفحه ١٨٧ : الحنظل ، وإن كان شاذا كما ذكر الشارح.