الصفحه ٦٦ : .
فإنّ من استمع إلىٰ قول من يقول :
إن صاحب الشريعة الإسلاميّة صلى الله عليه واله اعتمد علىٰ رجل مطهّر من
الصفحه ٩٨ : : ما جاء لأحد من الفضائل ما جاء لعليّ.
وقال إسماعيل القاضي ، والنسائي وأبو عليِّ النيسابوريّ : لم يرد
الصفحه ٢٠٣ :
: أفيونس بن عبدالرحمن ثقة؟)............................. ١٧٧
نعم ، على السمع
والطاعة وعلىٰ ما بايعتم عليه
الصفحه ٨٣ : المؤمنين عليه السلام؛ لأن في توليهما البصرة والكوفة ما يكفيه شرَّهما؛
ولذا لما قطعا الأمل من الولاية
الصفحه ١٦٥ :
عامداً وجب عليه
الرجوع ، ولو لم يمكن ولم يكن أمامه ميقات آخر بطل حجّه. والأحوط إحرامه من حيث
يمكن
الصفحه ٢٠٤ :
حرف الهاء
هذا علي مع القرآن
والقرآن مع علي ، لا يفترقان حتّىٰ يردا علي.................... ٧٣
الصفحه ٨٧ : .
فالطالب لضالّته المنشودة لم يجدها
تامّة وافية صحيحة ، إلّا عند آل الرسول صلى الله عليه واله. فأتباعهم
الصفحه ٥١ : النبي صلى الله عليه واله قوله
، حين رجوعه من اُحد إلى المدينة لما سمع البكاء من دور الأنصار : «لكنّ حمزة
الصفحه ١١٢ :
إيّاك إيّاك أنْ تبتلَّ بالماء
والتكيف بغير المقدور مستحيل كاستحالة
القبيح عليه تعالىٰ ، إذ علىٰ
الصفحه ١٠٦ :
علىٰ ما آتاه
الله ورسوله من المراتب العالية ، فدبَّت عقارب الحسد في قلوبهم ، فاتّفق الحاسدون
الصفحه ١١٦ : . وما من عمل من أعمال المكلّفين إلّا وهو متَّصف
بأحد الأحكام الخمسة؛ من وجوب وحرمة وندب وكراهة وإباحة
الصفحه ١٧٦ : المرسلين صلى الله عليه
واله.
كيف ، وإرجاع الأئمّة أصحابهم إلى
الجامعين للشرائط الثقات ، من أصحابهم ، اشهر
الصفحه ٥٣ : .
ولعلك تقول : إن النبي صلى الله عليه
واله نهىٰ عن النياحة ، وقال : «النياحة من |عمل| الجاهلية
الصفحه ١٠٤ : ، والأكاسرة
والرومان في نصرتهم. والجزر العربية انتفضت والعرب انقلبت ، والمنافقون من أهل المدينة
مردوا على
الصفحه ١٦ :
العلّامة آية الله
الشيخ علي الجيشي عام (١٣٧٦) ه.
وكان ينظم الشعر لكنه كان مقلّاً؛ حيث
يقتصر في