الصفحه ٢٢ : ، وهو علىٰ قوله بالتصويب
فيه إشكال عند الآخر. مضافاً إلى أن رجوع الشافعيّ إلى الحنفيّ ليس بأولىٰ
من رجوع
الصفحه ١٢٤ : الإسلامي ، وقد شرعها رسول الله صلى الله عليه واله وأباحها ، وعمل بها
جماعة في حياته وبعد مماته
الصفحه ١٠٩ : والثواب آجلاً ، والقبيح ما يستحق فاعله الذم
عاجلاً والعقاب آجلاً. فذهبت الأشاعرة إلى أن العقل لا يدرك
الصفحه ١٣٥ : ما أحلَّ الله ، أو يدخل
في الدين ما ليس منه؛ وهو يعلم ان حلال محمَّد صلى الله عليه واله حلال إلىٰ
يوم
الصفحه ٥٨ : يترتّب عليها آثار جميع الكمالات ، من غير افتقار إلىٰ معنى
آخر يضم إليه؛ لأنه سبحانه غير متكثّر ولا
الصفحه ٣٣ :
الموانع عن تأثير تلك المقتضيات.
فما عليه المسلمون اليوم من التقاطع
والتناكر والتنابذ ثمرة لغير هذه
الصفحه ٤٩ : الحسين عليه السلام وأصحابه ، وهجوم القوم الطغام علىٰ خيامهم
لسلبهم ، وفرارهم من خيمة إلىٰ خيمة
الصفحه ١٠٢ : نصٌّ في كونه الوصيَّ ، وصريح في
أنه أفضل الناس بعد النبيِّ صلى الله عليه واله ، كما لا يخفىٰ علىٰ
اُولى
الصفحه ٣٢ : بمنزلة إذا رأىٰ ما هو أشرف منها :
وإذا كانت النفوسُ كباراً
تعبت في مرادِها
الصفحه ١٧٣ : (١)
، فيما رآه أمير المؤمنين عليه السلام في دوران الأمر بين المحذورين ، من حفظ
الذين ومنصبه الإلهي.
فنظراً
الصفحه ١٤٨ : .
وكذا تصحُّ على الظاهر لو صلّىٰ
في حال خروجه من المكان المغصوب ، مع ضيق الوقت إذا لم يَحدث تصرُّفٌ زائد
الصفحه ٦٣ : في غير ما وضع له.
وقد كان جمع لازموا علياً عليه السلام
في حياة النبي صلى الله عليه واله وجعلوه
الصفحه ٢٧ :
__________________
(١) السمادير : ما
يتراءىٰ للإنسان. لسان العرب : ٣٥٧ : ٦ ـ سمدر.
(٢) آل عمران : ١٠٣.
(٣) الأنفال : ٤٦.
الصفحه ١٧٤ :
والكلُّ يعلم عزَّة الإسلام عند أمير
المؤمنين عليه السلام ، بحيث يضحِّي بنفسه وأنفس ما لديه في
الصفحه ٣٠ : المقصودة والضالّة المنشودة ما لم يحفظ كلّ منكم حقّ أخيه بميزان عدل ، وقانون
قسط ، وناموس نصف.
فليس من