الصفحه ٢٣ : النبي صلى الله عليه واله : «في كلّ خلف من اُمّتي
عدول من أهل بيتي ، ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين
الصفحه ٤١ : ، واجتهدوا في
ضبطها وبيان ما جرىٰ عليه وعلى أهل بيته وأنصاره. ولم أسمع بأحد من الفقهاء
والعلماء أنكر عليهم
الصفحه ٧٨ : الّذين لم يتّصفوا بهذه
الصفة قد خالفوا النبيّ صلى الله عليه واله ولم يتّبعوه في إرشاده وتعاليمه ونصوصه
الصفحه ٤٣ : هي قول النبي صلى الله عليه واله وفعله وتقريره؟
ولا يتوهم من له أدنىٰ شعور أن
النبي صلى الله عليه
الصفحه ٥٩ : الله عليه واله ، وعصمته وتصديقه في جميع ما جاء به؟ أو
اعتقادهم بأن الكتاب الذي اُنزل عليه للإعجاز
الصفحه ٧٤ : فيكم مثل باب حطّة
في بني إسرائيل من دخله غفر له»
(٣).
وقوله صلى الله عليه واله : «النجوم أمان لأهل
الصفحه ١٤٠ : جمعها ومنعها ، وعمّا في طردها وعكسها؛ إذ
معناها أظهر من أن يحتاج إلى المعرّف ، وانْ اختفىٰ فلفرط ظهورها
الصفحه ٦٧ : لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ) (٣).
وكذلك لو استمع إلىٰ قول من يقول
: إن من يعتمد عليه سول الله
الصفحه ١٥ :
٥ ـ إرجاع الحالة التي يعيشها المسلمون
من تنابذ وتناكر وما يعانون منها أشدّ المعاناة إلى العدوّ
الصفحه ٦٨ : الله
عليه واله المتّفق عليه من الفريقين : «إنّي تارك فيكم الثقلين ما إنْ تمسكتم
بهما لن تضلّوا بعدي
الصفحه ١٠٥ : : الصحابة منزَّهون عن مخالفة
النبيِّ صلى الله عليه واله في أوامره ونواهيه ، فكيف يسمعون النص من النبيِّ على
الصفحه ٥٥ : بلال عند الله شين» (٥).
في بعض ما ينسب
للشيعة وهم بُراء منه
على أن السيرة من عهد الصحابة وتابعيهم
الصفحه ١١٧ : القياس ليس
من الطرق الشرعيَّة للأحكام الواقعية؛ للأخبار الناهية عن العمل به ، كقوله صلى
الله عليه واله
الصفحه ١٣٠ : إباحتها ،
من حيث إنّه قد ثبت بإجماع المسلمين أنْ لاخلاف في إباحة هذا النكاح في عهد النبيّ
عليه السلام بغير
الصفحه ٥٤ : أقوىٰ سنداً وأوضح دلالة وأكثر عدداً؛ فإنّ النبي صلى
الله عليه واله أمر بالنياحة علىٰ عمّه ، ورخّص عمر آل