الصفحه ٨٩ :
الفائدة الثالثة
في بيان ما عليه
الشيعة من العقائد
بين الإسلام والإيمان
والدين عندهم هو
الصفحه ٨٢ : أهل النفاق وكسروا راية الضلال.
وكان منهم في صفّين مع علي عليه السلام
ما ينوف على الثمانين ، من
الصفحه ١٤ : كلّ موارد
الخلاف إلّا في مسألة الإمامة فالخلاف فيها أبعد من هذا.
٢ ـ إيضاح ما عليه الشيعة من عقائد
الصفحه ١٧٧ :
الجالس»
(١) مشيراً إلىٰ
زرارة بن أعين رضي الله عنه.
وقوله عليه السلام : «أمّا ما رواه زرارةُ
عن
الصفحه ٤٨ :
والقلب يخشع ولا نقول ما يسخط الرب»
(٤).
وقال صلى الله عليه واله : «من لا يرحم لا يُرحم»
(٥).
فسيرة
الصفحه ٩٩ : عليه واله ، والفقه في السنَّة ، والنجدة في الحرب ، والجود في المال.
وفيها من الكتاب المذكور ، بإخراج
الصفحه ١٢٨ : وعمل الصحابة؛ مدَّة زمن النبي صلى الله عليه واله ومدَّة
خلافة أبي بكر وشطراً من خلافة عمر. بل من سبر
الصفحه ٢٨ : فأصابوا ، وبعثوا للنفوس ما يشوقها وإلى الأسواء ما
يقطع جرثومتها ، صارخين في الجهات الأربع بضرورة الاتحاد
الصفحه ٨٠ :
إليها وانقطعت إلي). فهذا كلامه عن نفسه شاهد صدق على أنه دنيويّ ليس بينه وبين
الدين صحابة ، لا ارتباطية
الصفحه ١٣٤ : الله عليه واله) (٢).
وقال لمن أراد منه أن يقدّم من هو أسنّ
من أسامة : (ثكلتك اُمك... استعمله رسول
الصفحه ٣٤ :
النبيّ صلى الله عليه
واله (١) ، وخروج من قال فيها
النبيّ صلى الله عليه واله : «فاطمة
بضعة مني
الصفحه ١٧٨ : إلى أن ذلك من الفروق
العرضيّة الّتي لا توجب ما يوهم فارقاً في القضيّة ، كالفرق بين المالكيَّة
الصفحه ٨١ : وكأنّما ينشرون منهم جيفة).
وهذا الشعبي هو القائل : (ما لقينا من
علي؛ إنْ أحببناه قُتلنا ، وإنْ أبغضناه
الصفحه ١٤٥ : الظهر والعصر ، إلى أنْ
يبقىٰ من الشمس مقدار ما يصلي العصر ، بحسب حاله ، فيختصّ بالعصر. وفضيلتها
من بعد
الصفحه ٨٨ : قاله وكرَّره في مواضع عديدة ، وذلك أوضح من النور على المنار. وإنّما
هيَّج ذكر ذلك ما نسب إلى الشيعة مما