الصفحه ١٨١ : . ولا يخفىٰ ما فيه؛ إذ التقليد هو متابعة رأي
من يصحُّ تقليده. وإذا انتفى الرأي ، فلا موضوع. وانتفا
الصفحه ١٥٦ : لو صادفه. ولا
يلزم التعيين في رمضان ، بل ينوي الصوم لكل يوم متقرِّباً إلى الله.
وكفارة من أفطر في
الصفحه ١٦٤ :
الواجب الارتباطي ، حتّىٰ
كأنهما عمل واحد ، بخلاف عمرتهما فإنّها مفردة. بل كلّ من العمرة والحجِّ
الصفحه ١٧٩ : الأخذ عنهم. (سيرُوا فيها لَيالِيَ
وَ أَيَّاما)
، أي خذوا ما أفتوكم به (آمِنين) (٤)
، من تيه الضلالة
الصفحه ٣٧ :
الفائدة
الاُولىٰ
فيا إخواني من دعاة الطرفين وعقلاء
الفريقين ، قد عرفتم المضرّة في الاختلاف
الصفحه ١٧١ : ء في إحرامه ، أو غربت الشمس عليه من [اليوم]
(١) الثاني عشر وهو في
منىٰ وإنْ كان قد اتّقى الصيد والنسا
الصفحه ١٩٤ :
سورة النساء
(ولكم نصف ما ترك
أزواجكم)
١٢
١٢٥
(واُحلّ لكم ما ورا
الصفحه ٢٠٠ :
انت وصييِّ تؤدِّي
عنِّي وتسمعهم صوتي ، وتبيٍّن لهم ما اختلفوا.................... ١٠٢
انصر أخاك
الصفحه ٢٥ : المقالات ، ولا بالظواهر والمظاهر دون الحقائق والجواهر ، بل
لابدّ من عوامل نفسيّة تؤدّي إلى النجاح؛ من إرادة
الصفحه ١٣٨ : علىٰ
اُصولها ، وعموم ما اعتبر فيها من شرائط الصحّة ، واللزوم من العقد والعدَّة
والضبط.
فالعدّة تحفظ
الصفحه ١٨٢ : المجتهد ورأيه عند أهل العرف من
أسباب العروض لا من مقوِّمات الموضوع. وذلك واضح بناءً علىٰ ما هو المعروف
الصفحه ١٦٨ : ثيابه وبدنه حتّىٰ ما يعفىٰ عنه في الصلاة ، عدا دم الجروح
والقروح.
الثالث
: أن يكون إحرامه في لباسٍ
الصفحه ١٩٥ : الحج
(ما جعل عليكم في
الدين من حرج)
٧٨
١٣٨
الصفحه ١٧٥ :
أثراً إلّا التقاطع والتنابذ والحقد والحسد ، ونظر كلّ إلى الآخر بعين العدوِّ
الألدِّ.
فتجد البعض من
الصفحه ١٥٧ : أخبارهم أن من لا زكاة له لا صلاة له (٤).
ما تجب فيه الزكاة
وهي كما عند عامّة المسلمين واجبة في
تسعة