الصفحه ١٦٣ : : (فَمَنْ
تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَج) (٤).
ويمتاز التمتُّع عنهما باُمور :
١ ـ وجوبه علىٰ من
الصفحه ١١٥ :
المتمكّن من العلم
غير معذور.
الثاني : أنْ يكون قادراً على الفعل؛ إذ
التكليف بغير المقدور مستحيل
الصفحه ١٨٥ : ء علىٰ تقليد الميت ، وعدمُ جواز العدول من الحيِّ إلى الحيّ ، هو
الأخذ مع العمل وإنْ كان التقليد المصحَّح
الصفحه ٢١٨ : ، ت ١٣٢٠ هـ) قم : مؤسسه آل البيت عليه السلام قم
١٤٠٧ هـ ط ١.
٩٦ ـ المسطرف من كل فن المظرف :
الابشيهى (ابو
الصفحه ١٨٤ :
فلازمه وجوب البقاء ،
فيكون مقتضى الاستصحاب عند القائل به كحال من قلَّد مجتهداً حيّاً لا يجوّز له
الصفحه ٤٤ :
الدمعة ، لبقي الحزن والحرارة الثكل ، ودام واستمرّ ما يترتّب من الأجر والثواب.
ولكنك الخبير بأن القضايا
الصفحه ١٢ : عبدَ الملك إن هو لم يَنْصَع له أن يقطع عنه المسكوك
من العملة. وكان أشار الباقر عليه السلام بضرب النقود
الصفحه ١٤٧ : الأركان وإنْ كان
ضرورياً ، فمن جهل غصبيَّته أو نسيها وصلّىٰ ، وكذا من اُضطر إلى التصرُّف
أو اُكره عليه
الصفحه ٤٧ : محمد صلى الله عليه واله الّذي لم يقم أحد مقامه؛ لهذا كانت
مصيبته أجلّ والحزن عليه مؤبّد.
وقس علىٰ ذلك
الصفحه ٤٥ : شجاعته وعلوّ همّته وبسالته ، مَن مقاماته في الحروب تضرب بها الأمثال ، كأمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليه
الصفحه ١٨٠ : باُمور واضحة
الضعف ، منها إطلاق الآيات الدالَّة على التقليد.
وفيه :
أولاً
: منع دلالتها.
وثانياً
الصفحه ٢٤ : .
(٧) الصواعق المحرقة
: ٤٢ ، وفيها (رواهُ ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنه سمعه من النبي صلى
الله عليه واله
الصفحه ١٣١ : المخصوص دون غيره.
وأيضاً : فقد سبق إلى القول بإباحة ذلك
جماعة معروفة الأقوال ، من الصحابة والتابعين
الصفحه ١٩٠ : النقل فيما
لا قطع فيه ، وانحصار ما ليس من ضروريّات الدين ، فيما ورد عن الصادقين ، حيث قال
: (إنْ تمسكنا
الصفحه ١٥٩ : سائر المذاهب.
الخمس
وقد فرضه الله تعالىٰ لمحمَّد صلى
الله عليه واله وذرِّيته عوضاً عن الزكاة الّتي