الصفحه ٨٧ : . وإن حب آثار النهج الأول متمركز في النفوس ، إلّا إن حبّ آثار الثاني له
المكان السامي ، وهو غالباً
الصفحه ٢٣ : النبي صلى الله عليه واله : «في كلّ خلف من اُمّتي
عدول من أهل بيتي ، ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين
الصفحه ٣١ :
والغيرة؟ أما في ذلك
مزيل للأضغان والأحقاد؟ أما في ذلك مقتضٍ للاتّحاد؟ ألستم أهل النفوس الأبيّة
الصفحه ٤٥ :
أنْ جعل ذلك مسكِّناً
يستوي فيه من علت همّته ومن دنت. ولو كان فقد الأحبّة والأجلّاء لا يوجب ذلك
الصفحه ٨٣ :
شريكاك في الأمر. قال
علي : «لا
، ولكنكما شريكان في القول ، والعون على العجز والأولاد».
وكان
الصفحه ٩٧ : الزبور
بزبورهم ، وبين أهل الفرقان بفرقانهم. والله ما من آية نزلت في ليل أو نهار أو سهل
أو جبل ، إلّا وأنا
الصفحه ١٨٣ : ؛ لأنَّ المكلَّف يعلم بثبوت الحكم في
الشريعة ، وبعدم ارتفاعه ـ سواء كان واقعياً أو ظاهرياً ـ [وأنه] ثبت له
الصفحه ١٨٥ : يجز له البقاء علىٰ تقليده في هذه المسألة ، ويلزمه
الرجوع إلى الحيِّ. ومن هنا قال صاحب المعالم : (القول
الصفحه ٥٠ : ؛ لأنك تعلم أن البكاء والانتحاب والتأثر منبعث من الجبلَّة ، ومثار من
الطبيعة ، بل لو كلّف بتركه وقع في
الصفحه ٨٢ :
رؤوس رجال من
المسلمين من أهل الحقّ واليقين ، الّذين لم تأخذهم في الله لومة لائم ، بل قابلوا
سورة
الصفحه ١١٠ : ، حتّىٰ
في معرفة الصانع ومعرفة النبي صلى الله عليه واله. وأثبتوا ذلك من طريق الشرع ، فلزمهم
الدور الجلي
الصفحه ١٥٧ : أخبارهم أن من لا زكاة له لا صلاة له (٤).
ما تجب فيه الزكاة
وهي كما عند عامّة المسلمين واجبة في
تسعة
الصفحه ٤٧ : محمد صلى الله عليه واله الّذي لم يقم أحد مقامه؛ لهذا كانت
مصيبته أجلّ والحزن عليه مؤبّد.
وقس علىٰ ذلك
الصفحه ٥٣ : [النواحة] (٤) فقد ترك الصبر»
(٥).
وما في (صحيح البخاري) عن اُم عطية : أخذ
علينا النبي صلى الله عليه واله
الصفحه ٨٨ : دعبل ، في الرشيد والأمين والمأمون والمعتصم من الهجاء ، وما قاله من المدح
في الصادق والكاظم والرضا عليهم