الصفحه ٨٢ :
رؤوس رجال من
المسلمين من أهل الحقّ واليقين ، الّذين لم تأخذهم في الله لومة لائم ، بل قابلوا
سورة
الصفحه ١٠٤ :
خويلد الأفّاك ، وسجاح
بنت الحرث الدجّالة ، وأتباعهم قائمون في هدم الإسلام وإهلاك المسلمين
الصفحه ١٠٥ : : الصحابة منزَّهون عن مخالفة
النبيِّ صلى الله عليه واله في أوامره ونواهيه ، فكيف يسمعون النص من النبيِّ على
الصفحه ١٣٢ :
أقول للشيخ لمّا طال مجلسه
يا شيخ هل لك في فتوىٰ ابن عباس
الصفحه ١٤٣ :
وبقيَّة النوافل وباقي الفرائض
استوفيناه بنحو البسط في كتابنا المعروف بـ (هداية العقول). وكتب
الصفحه ١٤٨ :
معذور إلّا إذا كان
عن قصور.
نعم ، لو صلّىٰ فيه عالماً أعاد.
ويعتبر إباحته وطهارة موضع سجوده
الصفحه ١٥٨ :
شرائط من تجب عليه
الزكاة وما تجب فيه
وتجب عندهم بشرائط ، لا شيء منها إلّا
وهو موافق لأحد المذاهب
الصفحه ١٦٤ : فيهما
واجب استقلالي. وتظهر الثمرة في اُمور :
١ ـ في النيّة؛ لأنه يجب في إحرام عمرته
أن ينوي أنهما عمرة
الصفحه ١٧٢ :
بنفسه في القابل ، أو
يستنيب.
وبالجملة ، إن أحكام الحجِّ وشرائط
وجوبه ، لا شيء منها إلّا وهو
الصفحه ١٨٩ :
القطع منها بالحكم
الشرعيِّ الفرعيِّ ، فقد عرفت أن ذلك موقوف علىٰ كون الخطأ في فهم المطالب
من
الصفحه ١٤ :
لإخوانه. ويمكن لنا
أن نتبيّن بعض ملامح منهجيّة المؤلّف في كتابه هذا بالآتي :
١ ـ تأكيده على أن
الصفحه ٥٥ :
دعاء ولا قراءة قرآن
، ولا في الأعراس الخالية من سماع الرجال.
فإذا كان جامعاً للقيود كان محرّماً
الصفحه ٦٤ : .
وستعرف أنْ لا فرق بين الشيعة والسنة؛
لاجتماعهم في الأركان الأربعة : الإخلاص في توحيد الله ، واعتقاد
الصفحه ٧٠ :
فإنّ أمثال هذه هدايات إلى اتّباع
الأحسن من القول ، قال الله تعالىٰ في شأن موسىٰ عليه السلام
الصفحه ٧٨ : الّذين لم يتّصفوا بهذه
الصفة قد خالفوا النبيّ صلى الله عليه واله ولم يتّبعوه في إرشاده وتعاليمه ونصوصه