الصفحه ٩٤ :
عليه (١)
؛ لأن عصمته أمر باطنيٌّ لا يعلمه إلّا الله ثم رسوله ، فلا بدّ من نصّ من يعلم
عصمته ، أو
الصفحه ١١٠ :
ملكه ، و : (لا
يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَ هُمْ يُسْئَلُون) (١).
بل عندهم لا حكومة للعقل
الصفحه ١١٣ : للأشاعرة ، فإنهم
لم يوجبوا على الله شيئاً ، لا تكليفاً ولا غيره.
ولعلك تقول : إن الابتداء بالثواب مقدور
الصفحه ٢٠٣ :
لا ، ولكنكما شريكان
في القول ، والعون على العجز والأولاد..................... ٨٣
لسان العاقل ورا
الصفحه ٦٤ : .
وستعرف أنْ لا فرق بين الشيعة والسنة؛
لاجتماعهم في الأركان الأربعة : الإخلاص في توحيد الله ، واعتقاد
الصفحه ٩٣ : صلى الله عليه واله ، والتسديد من الله بعناية ورعاية لا بوحي كالنبيّ صلى
الله عليه واله؛ فهو في الكمال
الصفحه ١٠٣ : قطعية؛
لقوله صلى الله عليه واله : «لا تجتمع اُمتي على الخطأ» (١).
وقوله صلى الله عليه واله : «لا تجتمع
الصفحه ١٣٠ :
وأيضاً فقد ثبت بالأدلَّة الصحيحة ، أن
كلَّ منفعة لا ضرر فيها في عاجل ولا في آجل مباحة بضرورة العقل
الصفحه ١٨٨ :
[حجية] العلم ذاتية لا يحتاج إلىٰ بيان ولا إلىٰ إقامة برهان. ولو كان
الظنِّ أمكن المنع من القطع الحاصل من
الصفحه ٢٥ :
عقيدتهم ، لا في ضيق
مجال لفقدان الدليل ، ولا في ضعف عن الاستدلال ، ولا في عجز عن رفع الشكّ
الصفحه ٣٩ : تحريمه بالدليل
القاطع ، لا ماكان مختلفاً في تحليله وتحريمه ، وظنّ تحريمه بعض دون بعض. فليس لمن
حرم أنْ
الصفحه ٤٦ : .
ففقد من لا فائدة معتبرة في وجوده لا
يعد فقده خسراناً ، بل يعدّ فقده راحة واستراحة. وفقد ذي الفائدة
الصفحه ٥٣ : كانت لنا»
(١).
وما رواه الصدوق عن دعبل الخزاعي : أن
الإمام الرضا عليه السلام لا زال يستنشده الرثاء في
الصفحه ٦١ : يتوسّع أو يتضلّع في مذهب
رجع إلىٰ مصدر وثيق ذي دلائل قطعيّة وبراهين ساطعة ، لا ما ينقلها من لا
يعطي
الصفحه ٧٧ : تخصيص العامّ لا يخرجه عن الحجّيّة في الباقي ما لم يكن
مجملاً. فلو قال المولىٰ لعبده : (أكرم اليوم كلّ من