الصفحه ١٠٠ : المتقدّم ذكرها الّتي هي غاية مرام أمير
المؤمنين عليه السلام. فالإمامية تعتقد بأن الله لا يخلي الأرض من حجّة
الصفحه ٢٠٢ : ......................................................... ٥٣
لا شيء أبعد من عقول
الرجال من دين الله.................................... ١١٧
لا ضرر ولا ضرار
الصفحه ٨٤ :
لا علاقة بينه وبين الدين من أكبر الضرر على الإسلام. ولا زال ينادي : «أتأمرونني أنْ أطلب
النصر بالجور
الصفحه ١٩٠ : النقل فيما
لا قطع فيه ، وانحصار ما ليس من ضروريّات الدين ، فيما ورد عن الصادقين ، حيث قال
: (إنْ تمسكنا
الصفحه ١٩٥ :
(لا تعلمهم نحن
نعلمهم)
١٠١
٦٧
(ولينذروا قومهم إذا
رجعوا اليهم
الصفحه ٩٢ :
عصمته؛ إذ الغرض من
الرسالة لا يتمّ إلّا به؛ لأنه لولا ذلك لم يحصل الوثوق بقوله ، [فتنتفي
الصفحه ١٧٣ : النزاع وارتفع الخلاف. وجمع بين حفظ الدين ومنصبه الإلهي؛ لأن
من عقائد الإمامية ـ كما قدمنا ـ أن لا ملازمة
الصفحه ٧٩ : رجل لا رابطة
بينه وبين الدين.
وقد ذكر الزمخشري في كتابه المسمىٰ
بـ (ربيع الأبرار) أن معاوية قال
الصفحه ١٥٧ : عاشوراء (٢).
وللصوم عندهم شرائط وموانع وآداب كثيرة
، من أرادها فليراجع كتبهم التي لا تعدُّ ولا تحصر
الصفحه ٥٩ :
بأن الله لا يرىٰ
بالبصر والعين ، وإنْ جاز أنْ يُرىٰ بالبصيرة والقلب؛ لأنه تعالىٰ
منزه عن الجهات
الصفحه ٧٤ :
الإسلاميّة صلى الله عليه واله لا زال يتعاهد تلك البذرة الّتي وضعها في حقل بذرة
الإسلام قوله صلى الله عليه
الصفحه ١٠٢ : نصٌّ في كونه الوصيَّ ، وصريح في
أنه أفضل الناس بعد النبيِّ صلى الله عليه واله ، كما لا يخفىٰ علىٰ
اُولى
الصفحه ١٣٧ :
اضطرّوا إلى المصحّح
ـ وإلّا لكان مشرِّعاً ، وذلك لا يجوز عليه ـ فصححوه بأحد أمرين :
الأول : كون
الصفحه ٢١٠ : الطهراني (بيروت : إحياء
التراث العربي).
٢٦ ـ تجريد الاعتقاد : نصير الدين (أبو
جعفر محمد بن محمد بن الحسن
الصفحه ٢١٤ : : ابن هشام (عبدالله
جمال الدين الأنصاري ، ت ٧٦١ ه) تحقيق : محيي الدين عبد الحميد (قم ، موسَّسة
الطباعة