الصفحه ١٠٩ :
الفائدة الخامسة
في العدل
منشأ الخلاف في مسألة
العدل
ومن اُصول العقائد عند الإمامية العدل
الصفحه ١١٤ : ،
لأنَّ التكليف بما فيه مفسدة قبيح.
الرابع : أن يكون فيه صفة تزيد
علىٰ حسن الفعل وتلزم بوقوعه فلا تكليف
الصفحه ١٥٥ : عليه القضاء دون الكفارة. وكذلك لو عاود النوم بعد انتباهة واحدة.
والأقوىٰ حرمة الرمس في الماء ، والكذب
الصفحه ١٧٥ : ، قد عرفتم ضرورة الاتِّحاد والمضرَّة في الاختلاف ، فلا
حياة للإسلام والمسلمين إلّا بشدِّ أركان الاتّحاد
الصفحه ١٧٦ :
وبالغ في نصرته ، وجرَّد
لسان التشنيع علىٰ من لم يقل بمقالته.
ولم يأت بأصل يرجع إليه ولا دليل
الصفحه ١٩٠ :
المتعارف ، ويحكم
بصحّة المؤاخذة علىٰ مخالفته ، فلا يرىٰ العقل تفاوتاً فيه من حيث
المورد ، ولا من
الصفحه ٥٩ : الله عليه واله ، وعصمته وتصديقه في جميع ما جاء به؟ أو
اعتقادهم بأن الكتاب الذي اُنزل عليه للإعجاز
الصفحه ٦٢ : من الآية. ومثل ذلك كثير في عمومات الكتاب ، حتّىٰ
قيل : ما من عام إلّا وقد [خصِّصَ] (٢)
غالباً
الصفحه ٦٨ : من اُولي الأمر الّذين أمر الله بطاعتهم في قوله تعالىٰ : (أَطيعُوا
اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٨٤ : فيمن وليت عليه من الإسلام؟ فوالله لا أفعل ذلك ما لاح في السماء
نجمٌ» (١).
وطلحة والزبير كذلك.
ولا
الصفحه ١٠٧ :
الفائدة الرابعة
في المعاد الجسماني
ومن اُصول العقائد الّتي اتفق المسلمون
كافَّة علىٰ لزومها
الصفحه ١١٦ : الاجتهاد والتقليد ، ويعاقب تارك كلٍّ منهما؛ لأن الإمامية تعتقد أن لله في
كلّ واقعة حكماً ، حتّى أرش الخدش
الصفحه ١١٧ :
الفائدة السادسة
في القياس والاجتهاد
السنّة الشريفة
تنهىٰ عن القياس
ومما تعتقده الإماميَّة أن
الصفحه ١٣٨ : جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَج) (٢).
فرحابة صدر الإسلام ، واتساع أكنافه
يقتضيان شمولة لكلّ
الصفحه ١٧٤ :
والكلُّ يعلم عزَّة الإسلام عند أمير
المؤمنين عليه السلام ، بحيث يضحِّي بنفسه وأنفس ما لديه في