الصفحه ١٢٢ :
المدّة في الأول ـ يدلّ
على اختلاف حقيقتهما وتعدُّد ماهيَّتهما.
وذهب بعض إلى أنّهما حقيقة واحدة
الصفحه ١٥٥ : معاودة الجنب النوم مرّتين ، بعد انتباهتين. وعن إيصال الغبار الغليظ
إلى الجوف.
فلو تعمَّد الإخلال بشي
الصفحه ١٥٨ : .
أما شرائط ما تجب فيه؛ ففي الأنعام ، مضافاً
إلى الخمسة السابقة أربعة اُمور :
١ ـ النصاب.
٢ ـ السوم
الصفحه ١٦٣ : : (فَمَنْ
تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَج) (٤).
ويمتاز التمتُّع عنهما باُمور :
١ ـ وجوبه علىٰ من
الصفحه ١٧٦ : المرسلين صلى الله عليه
واله.
كيف ، وإرجاع الأئمّة أصحابهم إلى
الجامعين للشرائط الثقات ، من أصحابهم ، اشهر
الصفحه ١٨٥ : ء علىٰ تقليد الميت ، وعدمُ جواز العدول من الحيِّ إلى الحيّ ، هو
الأخذ مع العمل وإنْ كان التقليد المصحَّح
الصفحه ٢١٨ : ، ت ١٣٢٠ هـ) قم : مؤسسه آل البيت عليه السلام قم
١٤٠٧ هـ ط ١.
٩٦ ـ المسطرف من كل فن المظرف :
الابشيهى (ابو
الصفحه ١٢ : الأوّل ، كان كمن صلّىٰ خلف رسول الله صلى الله
عليه واله في الصفّ الأوّل»
(٣).
وفي بعضها : «كالشاهر سيفه
الصفحه ٢٤ : .
(٧) الصواعق المحرقة
: ٤٢ ، وفيها (رواهُ ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنه سمعه من النبي صلى
الله عليه واله
الصفحه ٢٦ : ، بل يكاد [يكون]
تحقّقه عندنا من المستحيلات.
كيف ، والكلّ ينظر إلى الآخر بعين السخط
والغضب ، وبعين
الصفحه ٣٠ : ؛ فهو يؤثّر أثره
الطيّب ويثمر ثمره الجنيّ مالم تمنع الموانع.
فيا إخواني ، المسلمين لن تصلوا إلى
الغاية
الصفحه ٣٢ : الدعاة المصلحين والرجال الناصحين يدعونهم
إلى التقاطع والتنابذ ، أو كأنّ تلك المقدمات عقيمة أو أنها تنتج
الصفحه ٣٣ : ويمحو الجميع.
فالواجب علىٰ دعاة الطرفين وعقلاء
الفريقين سدّ باب الانتقاد ، وعدم إنكار ما جاء في فضل آل
الصفحه ٤٥ : السلام ، فإنّه بكىٰ علىٰ رسول الله
صلى الله عليه واله والزهراء عليها السلام وعلى أصحابه؛ كعمار وخزيمة
الصفحه ٤٧ : محمد صلى الله عليه واله الّذي لم يقم أحد مقامه؛ لهذا كانت
مصيبته أجلّ والحزن عليه مؤبّد.
وقس علىٰ ذلك