الصفحه ٤١ :
وهذا نصّ صريح في وجوب الأخذ بقول علماء
آل الرسول صلى الله عليه واله علىٰ جميع المسلمين ، في كلّ
الصفحه ٤٢ :
بكاء النبي صلى الله
عليه واله على الحسين عليه السلام
وهذا أمر مشهور ، وفي كتب التاريخ مسطور
الصفحه ٨٦ :
غدراً ، وقضيّته
مشهورة (١).
وسار بنو مروان علىٰ هذه السيرة وما هو أسوأ ، إلى أنْ [انقرض] (٢)
بنو
الصفحه ٩٣ : صلى الله عليه واله
مبلِّغ عن الله والإمام مبلغ عن النبي صلى الله عليه واله ، فيتلقّى الحكم من
النبيّ
الصفحه ٩٧ : إلىٰ آخره).
والمعتزلة يرجعون إلى أبي عليّ الجبّائي
، وهو يرجع إلىٰ محمَّد ابن الحنفية ، وهو يرجع إلى
الصفحه ١٠١ :
الإسلامية صلى الله عليه واله ، حين أنزل الله عليه (وَ أَنْذِرْ
عَشيرَتَكَ الْأَقْرَبين) (١)
، فدعاهم إلىٰ
الصفحه ١٢٦ : غزوة حنين (٣)
، وهما في الثامنة من الهجرة ، وفي بعضها أنه أباحها صلى الله عليه واله في فتح
مكّة ، ثم
الصفحه ١٣٧ :
اضطرّوا إلى المصحّح
ـ وإلّا لكان مشرِّعاً ، وذلك لا يجوز عليه ـ فصححوه بأحد أمرين :
الأول : كون
الصفحه ١٤٥ :
والوقت المختصُّ هو وقت الفضيلة إلى أنْ
يكون ظلُّ الشاخص مثلَه. ثم يكون بعده المختصّ مشترك بين
الصفحه ١٦٠ :
مندرجاً في الظالمين لآل الرسول صلى الله عليه واله ، والغاصبين لهم. وقد ذكره
الله جلَّ شأنه في الكتاب
الصفحه ١٧٨ : » (٢).
وظاهره عدم الفرق بين فتواهم بالنسبة
إلى أهل الاستفتاء ، وروايتهم بالنسبة إلى أهل العلم بالرواية. إلىٰ غير
الصفحه ١٣ :
علىٰ ذلك : (قُلْ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْ إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ) (١)
، فإن الدعوة إلى
الصفحه ١٦ : حال الطباعة آنذاك ـ مليئة بالأخطاء المطبعيّة ، وقد عمدنا إلىٰ
تصحيحها فكنّا نشير إلى أصل الكلمة
الصفحه ١٧ :
بالإشارة إليه في المقدّمة.
أمّا العناوين الّتي أضفناها إلى الكتاب
، فقد عمدنا إلىٰ تظليلها داخل مستطيل
الصفحه ٢٨ : فأصابوا ، وبعثوا للنفوس ما يشوقها وإلى الأسواء ما
يقطع جرثومتها ، صارخين في الجهات الأربع بضرورة الاتحاد